الصفحه ٧١ : بن الحكم استعمله على المدينة (٣) وكان يلي المساعي في أيام مروان ابن الحكم حيث سعى على
عمرو وحنظلة
الصفحه ٨٤ : أبا سعيد ، أبا عبد الله أحد
كبار التابعين وثقاتهم ، وله ذكر في كتب الأحاديث ، ولكنّ أحاديثه قليلة
الصفحه ٩٣ : الله بن هرمز ،
عداده من التابعين ، كان يتعبد ويتزهد ، كان قليل الفتيا ، شديد التحفظ (٣).
٨٤
ـ عبد
الصفحه ١٥٤ :
عمارة البلاد ،
واحتجوا بأن عامة الكنائس التي بمصر ما بنيت الا في الاسلام في زمن الصحابة
والتابعين
الصفحه ١٩٥ : ، وسجستان ، وكرمان ، والسّند (٢)
وذكر أيضا : في
سنة ٢٦٩ ه : أن قوات تابعة لعمرو بن الليث أرسلت إلى مكة
الصفحه ٢٠٣ : المدينة آنذاك ، هل ظلت تابعة لابن ابي السّاج ، أو لأحد وكلائه من الجعفريين؟
ذلك ما لم نستطع البتّ به ، سوى
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوسلم ومروان بن الحكم ابن ثماني سنين ، فلم يزل مع أبيه
بالمدينة حتى مات أبوه الحكم بن أبي العاص في خلافة
الصفحه ٥٣ : مروان ابن الحكم لمبايعته ، فلقيه عبيد الله بن زياد فأثناه عن ذلك وقال له :
أرضيت لنفسك بهذا ، تبايع لأبي
الصفحه ٥٦ :
مروان بن الحكم
المدينة ثم عزله وولّاها سعيد بن العاص ثم عزله ثم ولادها مروان بن الحكم ثم عزله
الصفحه ٤٠٧ :
تنازل والده سنة ١٢٥٥ ه ـ ١٢٥٦ ه ودام حكمه ١١ شهرا ، وتوفي قبل والده.
تنازل له والده في
سنة ١٢٥٦ ه
الصفحه ٥٠ : القلوب (١) : كان يستخلفه على المدينة مروان ابن الحكم ، فيركب حمارا
قد شدّ عليه برذعة (وفي رأسه خلبة من
الصفحه ٥٥ : بني أمية من المدينة بعد مقتل عثمان بن عفّان واشار إلى كل من مروان بن الحكم
وعبد الرحمن بن عتّاب بن
الصفحه ٥٧ : أن
مروان بن الحكم قد ولّاه العهد بعد ابنه عبد الملك بن مروان ، فقتله عبد الملك.
فقيل إنها كانت أول
الصفحه ٧٣ : المدينة
المنورة استيلاء في خلافة مروان بن الحكم في سنة ٦٥ ه.
أحد قادة جيش
الخليفة مروان بن الحكم ، بعثه
الصفحه ٨٢ : قيس بن مخرمة أميرا على المدينة ولكنها لا تزيد على
شهور بدليل تعيين يحيى بن الحكم أميرا على المدينة