الصفحه ٥٣ :
المدينة ، وقام بمؤازرته ونصحه ومعاونته ، فكتب إلى يزيد هذا الصنيع له ، ثم ذهب
مروان إلى الشام وقربه يزيد
الصفحه ٥٩ :
ولّاه يزيد بن
معاوية مكة بعد الوليد بن عتبة ، وكانت مكة تتبع المدينة ، لأن ابن الزبير بعث إلى
يزيد
الصفحه ٦٨ : ذلك إلى المدينة ومنها إلى الشام ، عند ذلك كان الوضع في المدينة لغير صالح
الأمويين ، حيث غادر بنو أمية
الصفحه ٩٨ : البادية قد رحلوا إلى المدينة ، وقال رجل
منهم :
أقول لعيّوق
الثّريا وقد بدا
لنا بدوة
الصفحه ١٠٩ : الأعور في اليمن لا
سلطان له عليهم فقبل ذلك ، ثم أمضى شهرا بمكة وذهب إلى الطائف حيث تزوج هناك بنت
محمد بن
الصفحه ١٢٥ : ه إلى المدينة لمحاربة محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي ابن أبي
طالب الذي استولى على المدينة
الصفحه ١٤١ :
علي ... وافدا إلى العراق إلى موسى ، واستخلف على المدينة عمر بن عبد العزيز بن
عبيد الله بن عبد الله بن
الصفحه ١٥١ : للمأمون ، وكتب إلى
ابنه سليمان عامله بالمدينة ، يأمره أن يفعل مثل ما فعل ، فخلع سليمان الأمين
وبايع
الصفحه ١٧١ :
ولا ندري تاريخ
ولايته المدينة وبشكل دقيق ونحن بحاجة إلى مزيد من المصادر لتحديد ذلك بشكل دقيق ،
كما أنه
الصفحه ١٨٣ :
إني أوجهك إلى لحمي ودمي ـ ومدّ جلد ساعده ـ وقال : إلى هذا وجهتك ، فانظر كيف تكون
للقوم ، وكيف تعاملهم
الصفحه ١٨٧ : الكازروني
بخبر ولايته على الحجاز.
توفي بواسط في
ربيع الأول سنة ٢٧٣ ه ، وحمل إلى سامراء ودفن بها.
واعتقد
الصفحه ١٩٠ : ، فبقي بالحبس إلى ولاية محمد بن أحمد
بن المنصور ، ثم توفي في حبسه ، فدفعه إلى أحمد بن الحسين ابن محمد بن
الصفحه ١٩٩ : المدينة ، فولّى السلطان (الحسني) أي أحمد بن محمد بن اسماعيل هذا
، إلى أن قدمها ابن أبي الساج" (٣).
فهذا
الصفحه ٢٠٣ :
أمير لمدينة
استيلاء في حوالي سنة ٢٧١ ه.
ورد عنه أنه من
المنحرفين ، والذي تحول الى قاطع طريق
الصفحه ٢١١ : نلحظ له أي نشاط هناك من حج أو غيره ، أو عمل يذكر له
في الحرمين.
وبالاستناد إلى
ترجمة شقيق عج بن حاج