الصفحه ١٦٥ :
وفصل ذلك ابن
خلدون :
وسار محمد بن جعفر
إلى الجحفة ثم إلى بلاد جهينة ، فجمع وقاتل هارون بن المسيب
الصفحه ٢٧٧ : العلوي ، وعبد الله بن القائد علي بن يحيى ، وأفقر جماعة من المياسير حتى
احتاجوا إلى السؤال (١).
ثم حضر
الصفحه ٢٨٠ :
بعد أن ولي في ذي
الحجة سنة ٧٥٠ ه ، بدأ بمنع آل سنان ، ونحوهم من التعرض للأحكام ، وعقد الأنكحة
الصفحه ٣٧٥ :
أعالي مكة بالقتلى
، وولوا مدبرين. ثم توجه الشريف الى الشام ، وتوفي بها ، فكانت ولايته مدة ثمانية
الصفحه ٣٩٠ :
في العهد العثماني
: (١)
إن الشريف عبد
الله الذي لم يوفق في مسعاه هرب إلى مصر ، واعتقل هناك في
الصفحه ٤٠٤ : علي باشا إلى الحجاز في سنة ١٢٢٧ ه ـ ١٨١٢ م ، تحت إشراف ابن محمد علي باشا
، طوسون ، حيث تقدم نحو
الصفحه ٤٠٨ : .
ثم رحل الى بغداد
، والأستانة ودمشق ، وفي سنة ١٢٦٧ ه ورد أمر يقضي باشخاص الشريف محمد بن عون الى
الصفحه ٤٢٧ : في المدينة المنورة بعد حصارها الطويل ،
وأصلح سكة الحديد. وأشرف على ترحيل الجيش التركي المستسلم إلى
الصفحه ٤٣٧ : ولي الحجاز بشكل مؤقت.
١٢ ـ خورشيد باشا (١)
والي الحجاز من
قبل السلطنة العثمانية من سنة ١٢٨٧ ه
الصفحه ٣٦ :
تبوك ليستنفر قومه
إلى عدوهم وأمره أ ، يطلبهم ببلادهم ، فأتاهم إلى مجالسهم ، فشهد تبوك منهم جماعة
الصفحه ٣٧ : مروان ابن الحكم وذكر انه تحول إلى الرّبذة قبل موته.
١٩ ـ علي بن أبي طالب
رضياللهعنه
(١)
ـ أمير
الصفحه ٦٣ : عرفنا نصحه ،
وقد كان يلقب بمسرف (في القتل) وبالفعل طرد أهل المدينة والي يزيد بن معاوية عثمان
بن محمد بن
الصفحه ١٢٦ : قادة جيش أبي جعفر المنصور ، وعسكر بفيد ، وخندق عليها خندقا ، حتى قدم عليه
عيسى بن موسى ، فخرج معه إلى
الصفحه ١٢٨ :
عيسى بن موسى سنة ١٤٥ ه ، وشخص عيس بن موسى إلى مكة وولّى على المدينة كثير بن
حصين شهرا ثم وليها عبد
الصفحه ١٤٢ : كان على المدينة ، واستأذن الهادي في الشخوص
إلى بغداد ، فأعفاه عن المدينة وولّى عمر بن عبد العزيز بن