الصفحه ٣٥٨ :
إلى أرباع ، لشريف مكة ربع المحصول ، والثلاثة الأرباع الأخرى لغيره من الأشراف ،
فأخفاه الشريف سعيد
الصفحه ٢٤٣ : القاسم بن مهنّا بن الحسين على المدينة بالقوة ، وطرد أخاه الحسين
بن مهنّا ، وذهب الأمير إلى البر ثم إلى
الصفحه ٣٧٨ : خارج البلد ، فلما نظر إليه ترجل عن فرسه ، وسار
إلى أن قبّل ركبته ، ومشى إلى أن أمره بالركوب ، فدخل مصر
الصفحه ٣١٧ : مع أشقائه ، ونهب عند
أحد ، ولكنه عاد إلى المدينة ، ولا أعتقد ذلك. لأن ما ورد في الضوء اللامع ينسف ما
الصفحه ٣٥٤ : السلاطين في مصر بالنسبة للحجاز ،
حيث لوحظ بروز دور والي حلب ، ثم ربط الحجاز فيما بعد مع القسطنطينية ، أسباب
الصفحه ٣٨٥ : له النظر في شؤون الحرمين
من عزل وتولية ، ومن يرى فيه الاصلاح ، وأطلق الشريف مساعد بمساعي أخيه الشريف
الصفحه ٢٢٥ : إلى الخليفة
المطيع لله ، وأصلح أمرهما معه ، والتزم كافور للخليفة بأمر الديار المصرية ، وقد
تغلب في
الصفحه ٤٧١ :
نعير بن منصور
٢٦٨ ، ٢٨٥ ، ٢٨٨ ، ٢٨٧
نظر بن عبد الله
٢٤٣ ، ٤٤٥
نفيسة بنت الحسن
١٣٢
الصفحه ٣٨ : عتيقا حينما نظر
إليه رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : هذا عتيق الله من النار ، وقيل كان اسمه عتيق بن
الصفحه ٢٥٠ : البطالين بدلا عنه.
وبهذا الصدد نلقي
نظرة على دور هؤلاء الآغاوات أو الشيوخ من خلال مراسم العثمانيين
الصفحه ٢٨٥ : دينه ، قانتا لله ،
خائفا منه ، منيبا إليه ، وأوقاته مقسمة في الطاعة ، ما بين خلوة في عبادة ، أو
نظر في
الصفحه ٥٠٥ : .
الحسين بن مهنا
بن حسين
٤٩٧ ه ـ ٥٥٨ ه
نظر الخادم
٥١٢ ه
أميرا
الصفحه ٥٢٤ :
نظر الخادم
٢٤٣
اسحق بن محمد بن
يوسف
٢١٥
فليتة بن قاسم
٢٤٣
الصفحه ٢٦٨ : قد أضرّ (٢) وشاخ وضعف ، ثم مات جمّاز في سنة ٧٠٤ ه
وقام بالإمرة في
المدينة إلى أن قبض عليه في موسم
الصفحه ٤٣٣ : : (١)
والي الحجاز من
قبل محمد علي باشا حاكم مصر في سنة ١٢٢٨ ه ـ ١٢٥٦ ه.
لم تتوفر لدينا
معلومات حول تاريخ