الصفحه ٢١٢ :
صنعاء ، وأطبقا
عليه فانهزم إلى المهجم (١) وقام بدور ايجابي ، فتارة يحارب القرامطة بتهامة ، وتارة
الصفحه ٢٢٤ :
لكافور إلى سنة ٣٥١ ه ، حيث اشتد الغلاء والقحط بمصر ، وبدأت مضايقات الفاطميين
القادمين من المغرب لمصر
الصفحه ٢٢٧ : ـ إلى الحجاز ، فاستولى على الحرمين ، وأقام الخطبة للعزيز بمكة ، وفيها
بطل ركب العراق إلى الحج (١)
ولا
الصفحه ٢٣١ : عفوا عنه ، وهو ما لا نعتقده ، وعاد إلى مكة حتى
وفاته في سنة ٤٣٠ ه
ويروى عنه : أن
الحاكم العبيدي طلب
الصفحه ٢٣٨ :
والذي أعتقده أن
المذكور داود بعد انقطاع نسله ووفاته عادت الامارة إلى أبناء أبو عمارة المهنا
حمزة
الصفحه ٢٥٢ :
سبعين ضعفا ،
هاديا من ضلّ في قوانين الخدمة إلى سواء السبيل مبديا لهم من آداب سلوكه ، ما يغدو
لهم
الصفحه ٣٠١ : بعد عجلان بن نعير آخر سنة ٨٢٩ ه. فلما توجه الركب الشامي ، وأهل المدينة
إلى مكة للحج ، هجم عجلان على
الصفحه ٣١٤ :
الورى : في العشر الأخير من رمضان توجه صاحب مكة السيد جمال الدين محمد بن بركات
الى المدينة الشريفة
الصفحه ٣٢٧ : ، فسكن أمره ، وتردد إلى المدينة ومات بها.
وليس لدينا من
مصدر آخر أي دليل على تاريخ تعيينه أو عزله فيما
الصفحه ٣٣٠ : ، إلّا أن
مجيء الشريف أبو نمي على رأس القوة البدوية التي جمعها ، وحمية والي جدّة ، ودفاعه
الشديد عن
الصفحه ٣٤٣ : ،
فألزموه بذلك حقنا لدماء العالم ، وما زالوا به حتى رضي وحصل بولايته الأمن
والأمان (٣)
واستمر إلى أن حجّ
الصفحه ٣٤٦ :
١٠١٤ ه ، وتربى في حجر والده ، وسافر معه إلى اليمن ، ولما توفي أبوه بصنعاء ،
رجع الى الحجاز ... وفي سنة
الصفحه ٣٧٣ : الله بن سعيد ، وأخوه الشريف علي بن سعيد ، وكانا قد وليا مكة قبله
... واستمر على ذلك الى المحرم سنة ١١٣٣
الصفحه ٤٠٢ :
القبض بعد دحر
رابطة ابن سعود ، وألقي القبض فيها على حسن القلعي ، حيث عذب تعذيبا شديدا ، ثم
أخذ إلى
الصفحه ٤٠٥ : كأبيه عزما وحزما ونجابة ، وحبا للأعمال العظيمة. سير إلى الحجاز ، لمحاربة
الوهابية ، وهو فتى لم يبلغ