الصفحه ٩٨ : اسماعيل بن هشام بن الوليد بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم بن
يقظة بن مرّة بن كعب بن لؤي بن غالب بن
الصفحه ١٥٦ :
وكان به معجبا
وجيها ، أخرج على يديه أعطية جليلة ضخمة لأهل المدينة في ثلاث مرات ، مجموع ذلك
ألف ألف
الصفحه ١٥٩ : الأفطس.
ولكنه عاد إلى
ولاية الحرمين في خلافة المعتصم مرة ثانية ، وذكر الطبري : أنه كان واليا على مكة
الصفحه ١٦٩ : بغداد : قدم بغداد غير مرة ، وولاه المأمون القضاء بالحجاز ثم عزله ،
وببغداد كانت وفاته ، وقد ولاه المأمون
الصفحه ١٧٣ :
مع والده على مكة والمدينة ، الابن على مكة ومرّة على المدينة وكذلك الأب (٤) ، وظل مع والده حتى وفاة
الصفحه ١٧٧ : نمير وكلاب ومرّة وثعلبة وطيء (٢).
الشيء الذي يذكر
أنه كان فوق كل أمير المدينة لا يخالف له أمر.
١٧٢
الصفحه ٢٠٧ : تعامل أبناه بها عندما ثارا مرة أخرى بالمدينة واستوليا
عليها ولعله ثأرا لأبيهما؟
ولعل ما ورد عند
الطبري
الصفحه ٢٣٥ : وقد يكون ولي قبل
المهنا أو ناب عنه في احدى المرات ، وأعتقد أنه كان نائبا لحسن ابن جعفر أمير
الحجاز
الصفحه ٢٤٥ : مرات بين الحجاز ومصر (٢)
ولا دليل لدينا
على ولايته على المدينة المنورة ، سوى ما انفرد به ، صاحب العقد
الصفحه ٢٦١ :
الألقاب (٤) : كان شجاعا دمث الأخلاق ، حسن السيرة في رعيته قرأت بخطه
:
تنقّل المرء في
الآفاق يكسبه
الصفحه ٢٩٨ : عرادة (٣)
ولي مكة غير مرة
بالقوة ، وبغيرها أي بشكل شرعي من سلطان مصر ، ولم تحمد سيرته ، وقد قتل في سنة
الصفحه ٣٣٢ : جملة خدمك ، وصرت الآن من جملة خدم النبي صلىاللهعليهوسلم فكيف أترك ما أنا فيه؟ وعرض إليه مرة ، وهو
الصفحه ٣٣٦ : ذكره في عدة اجزاء
من الكتاب ، وفي كل مرة يتناقض الخبر مع الذي سبقه.
٣٣٥
ـ مسعود بن الحسن بن محمد بن
الصفحه ٣٥٣ : وبلاد
الحجاز ونجد (٤)
مرّ معنا بترجمة
الشريف سعد بن زيد كيف آلت الأمور في مكة ، إلى أن جاءت الأوامر
الصفحه ٣٥٥ : لإدارة شؤونها ، وأطلق
عليه لقب وزير.
وهذه أول مرة يذكر
فيها المؤرخون وجود وزير لأمير مكة في المدينة