الصفحه ٥١ : واماما على الصلاة بالناس وعاد ثانية للمدينة وبايعه الناس مرة ثانية لعلي
بن أبي طالب ، ثم خرج إلى الكوفة
الصفحه ٥٣ :
الأيمان ألا
يرجعوا إليهم ، وقد لقيهم مسلم بن عقبة المريّ قائد جيش يزيد وحرّضه مروان على أهل
الصفحه ٥٤ : محمد بن أبي سفيان ، فخرج عبد
الملك مع أبيه ، ولقوا جيش مسلم بن عقبة المري ، وقد دلّ عبد الملك مسلم بن
الصفحه ٥٥ : عثمان بن عفان على الكوفة ، وظل واليا عليها حوالي ٥ سنوات.
٤
ـ وقد شكاه أهل
الكوفة مرات إلى الخليفة
الصفحه ٥٧ : عتبة عن المدينة وولاها عمرو ابن سعيد بن
العاص وهذا للمرة الثانية على ما يبدو ، حيث كانت الأولى في زمن
الصفحه ٥٨ : بن عتبة في نفس السنة أيضا ، ويبدو أنه عزل مرة ثانية عن المدينة
بتولية عثمان بن محمد بن أبي سفيان بن
الصفحه ٦٣ : لزوجته زراعته بحوران صدقة على بني مرّة ، وما أغلقت زوجته عليها
فهو لها ، وقد نبش قبره من قبل أم يزيد بنت
الصفحه ٦٦ : عمر بن الخطاب رضياللهعنه ، أعرض عنهم وقال : إني عنهم لمتردد ، وما مرّ بي قوم من
العرب أكره إليّ منهم
الصفحه ٦٧ : ورد أنه عاد
أميرا على المدينة مرة أخرى بعد مقتل حبيش بن دلجة القيني ، ولكن امارته لم تطل
حيث عاد وعزل
الصفحه ٧٤ :
وهو في الأصل أحد
قادة جيش مسلم بن عقبة المري ، صاحب وقعة الحرّة ، وكاد يوليه الجيش إثر وفاته
ولكنه
الصفحه ٨٤ : المدينة
(٢)
وذكر أن اسم أمه
المرّيّة (٣).
٧٥
ـ أبان بن عثمان بن عفّان بن أبي العاص بن أمية بن عبد شمس
الصفحه ٨٥ : بن عبد الله بن عمر بن مخزوم بن يقظة بن مرّة بن كعب بن
لؤي بن غالب بن فهر (٤).
ـ أمير المدينة
الصفحه ٩١ : حيّان المريّ ، ثم ولي بعد عثمان أبو بكر بن محمد ابن عمرو بن
حزم حتى وفاة عمر ابن عبد العزيز ، والذي أراه
الصفحه ٩٦ : مرّة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النّضر بن كنانة (٢).
ـ أمير المدينة
المنورة ومكة المكرمة
الصفحه ٩٧ : المخزومي (٨) ، والذي أراه أن المذكور لم يل مكة ولم يعزل مرتين بل عزل
مرة واحدة في سنة ١١٨ ه ، وما ذكر من