الصفحه ١٤٦ : وأمر بعمل مصاليب ، وقال : هذه
لأهل البون. فلما بلغ ذلك أهل البون ساروا من ريدة إلى حمدة. ولم يخرج إليهم
الصفحه ١٤٨ :
لثلاث وعشرين من
ربيع هذا في عسكر وافر من همدان وخولان إلى حزيز.
وخرج الإمام في
آخر يوم الاثنين
الصفحه ١٥٢ :
وفي سنة ست (١) هذه وقع الضّرب (٢) في كل ناحية وبلد في سبعة عشر من نيسان ليلة السبت فذهبت
أعناب
الصفحه ١٦٦ : لكل من دعاه ورجاه بالمواضع كلها [١٠٣ ـ ب] فإن الله
تعالى قد يخص موضعا من المواضع لمن يشار من خلقه حيث
الصفحه ١٩٢ :
شاء الله تعالى ،
وقد فهم عنا أبو عبد الله ما جرى منّا إليه من القول وما أمرناه أن يخاطب به
الجميع
الصفحه ٩٨ : . فلما كان اليوم الثاني خرج خادم لأسعد من أجل خدمه عنده فلقيه ابن عباس بن
الشواء فقتله بأبيه فغضب أسعد من
الصفحه ٩٩ :
سنة تسع وستين
وثلثمائة. ودخلا صنعاء في عشية ذلك اليوم.
وكان في صنعاء قوم
من بني معمر ممن كان وصل
الصفحه ١٠٢ :
الغايط حتى وصل
وريدة وجمع همذان وسار إلى صنعاء. فخرج أبو العشيرة ابن أبي الفتوح من صنعاء يوم
الصفحه ١١٢ : الوضاح أحد ، فلم يخرج وسار أسعد إلى
الهان وذلك يوم الموقف يوم تسع من ذي الحجة من هذه السنة فالتقى
الصفحه ١٤٥ :
فوثقوا بذلك. وحمل
العسكر [٣٧ ـ ب] كله عليهم وهم لا يقاتلون أحدا. فقتل منه جماعة من وجوههم وأخذت
الصفحه ١٨١ : الصدقة الذي من صدقة أبي
الهذيل ودار ابن وهب وشارع سوق الحجامين من صدقة أبي حجر :
سقاية سوق
الحجّامين
الصفحه ٣٠ :
الأوزاعي (١) وأصله من مقرى (٢) وهو جد بني أبي العيزار المغيثين (٣) الذين يسكنون ذارازم (٤) بمخلاف
الصفحه ٦٨ : ء (٣) يوم السّبت لثلاث عشرة خلت من شهر رمضان من هذه السنة فعزل
الشير ، وعسكر في موضع يقال له ضلع جرع قريبا
الصفحه ٧٩ : من العيش وانقطاع من الطرق وحصر ، وعزل الهادي محمد بن أحمد
الأعجم عن القضاء واستقضى الهادي على صنعا
الصفحه ٨٤ :
صنعاء. وعلي بن
فضل والقرامطة حينئذ بصنعاء فخرج منها علي بن فضل لعنه الله فلما بلغه ما فعل مظفر