الصفحه ٢٤ : المؤرخ وجهله انما بعثه في حياة أمير المؤمنين
كرّم الله وجهه وبلغ أمير المؤمنين عليه السلام ما صنعه بشر
الصفحه ١٦٠ : الله صلّى
الله عليه وآله وسلّم ، وأولد عبد الله في اليمن فعقبه فيه. وكان خروجه إلى اليمن
في أيام عمر بن
الصفحه ١٠١ : الأبناء يوم الخميس
لاثنتي عشر ليلة خلت من هذا الشهر فأقام عند الأبناء أياما. ثم سدّ له المضي إلى
بلد عنس
الصفحه ١٢٧ : جماعة فحلف أبو جعفر على السمع
والطاعة للزيدي. ولم يذكر معاملة ولا مراسمة ، وأمرهم أبو جعفر بالمضي إلى
الصفحه ٨٥ : ء عند قتال علي بن وردان حتى صار إلى [٦٢ ـ ب] أبي جعفر أحمد بن محمد الضّحاك
يوم الخميس لثمان مضين ربيع
الصفحه ٧٥ : قاضيا على اليمن من قبل المعتمد على الله إلى أبي يعفر
فقبّل كتابه وأقام ابن ميسرة على القضاء مدة [٢١
الصفحه ١٥٤ : من
الهان حتى صار بضاف فأقام به أربعة أيام. ولقيته عنس وسألوه المضي معهم إلى ذمار
لمكاتبات الناس
الصفحه ٧١ : وستين ، فخرب ما
مرّ به من الضّيّاع والقرى وخرب السّرار من صنعاء وما يليه دورا كثيرة ، يفال انه
خرب ألف
الصفحه ١٨٤ : فرأيت
الكعبة البيت الحرام من قبره ، ثم سترت عليه اللّبنة فلما خرجت قلت من هذا الرجل
قالوا : هذه أمّه ما
الصفحه ٦٤ : لكم ، فانصرفوا ثم قدم إلى
صنعاء .. فعاد إلى ما كان عليه إذ أخذ أحدا من اليمانية ضرب وسطه فلم يزل على
الصفحه ١٧٥ :
وهي هكذا وبحذا
دار ابن طاهر إلى ناحية الشرق.
وعلى هذا المسجد
صدقة تصدّق بها المفضل بن يوسف بن
الصفحه ٥١ : . قد امتنع في جبال العضد واستولى
عليها ولم ينزل إلى حماد فحاربه واختل عليه جميع أهل الطاعة من أهل اليمن
الصفحه ٤٣ : بطن من
مرة بن كلاب من قريش منهم آمنة بنت وهب ام رسول الله صلّى الله عليه وسلم وسعد بن
أبي وقّاص وعبد
الصفحه ١٥١ : (١) انه حي (٢) ... [٤٠ ـ أ].
... من الوجوه.
وعلى سلاح الباقين ووجهوا بهم إلى المنتاب (٣) وذلك في أول صفر
الصفحه ٤٢ :
ومائة ، فوجّه ابن
عم له يقال له سليمان إلى المعافر وولاه إيّاه ، فوثب على سليمان أهل المعافر