الصفحه ٨٩ : الاثنين لسبع مضين من صفر سنة ثمانين وثلثمائة واضطرب عليه القواد.
وخالف البرعى (٣) فأمر بعمارة المنظر من
الصفحه ٨٤ :
صنعاء. وعلي بن
فضل والقرامطة حينئذ بصنعاء فخرج منها علي بن فضل لعنه الله فلما بلغه ما فعل مظفر
الصفحه ١١٠ :
قحطان عن الخطبة ويخطب للإمام القاسم (٢) بن علي فامتثل وخطب له يوم الجمعة لست مضين من شهر رمضان
سنة تسعين
الصفحه ١٥٣ : بن أسعد
في جيوش متوافرة [٤١ ـ أ] إلى الحسف وذلك يوم الخميس لسبع مضين من شهر رمضان سنة
ثماني عشرة
الصفحه ١٥٩ : الخميس لثلاث مضين من شعبان من هذه السنة.
وكان ابن أبي حاشد
في صنعاء فخرج طريق المنجل إلى ضهر. ووصل إليه
الصفحه ١٠٥ : قد كاتبته بعد مضي الإمام ،
فنزل إلى ريدة في رمضان من هذه السنة. وأقام يختلف بين صنعاء وريدة وحاز فلما
الصفحه ٥٩ : إبراهيم إلى صنعاء يوم الاثنين ليوم
مضى من شهر رمضان سنة أربع ومائتين ، فأقام بها سنتين وجار على أهل اليمن
الصفحه ٦٨ : من سنوان (٤) وسلم الشير إليه الإمارة وخرج راجعا إلى العراق وتشعب
الجند على جعفر يوم السبت لخمس بقين
الصفحه ٤٠ : يزيد بن عبد الله بن يزيد بن عبد المدان الحارثي (٢) فقدم لتسع مضين من رجب سنة ثلاث وثلاثين ومائة ، فمكث
الصفحه ٦٣ : واستباح ما كان له وانهزم
من أفلت منهم ، وكان ذلك لسبع مضين من شعبان سنة أربع عشرة ومائتين.
ثم رجع
الصفحه ٨٣ :
عيسى بن معان
اليافعي (١) فدخل عليه ثاث فقتله وذلك لسبع / مضين من ذي الحجة سنة ٢٩٤
(٢) [٢٤
الصفحه ١١٧ : التعب إلى
يوم الجمعة لسبع مضين من شهر شوال سنة إحدى وتسعين. وخرج إلى أبيه القاسم وأخذ معه
قوما من أهل
الصفحه ٩٠ : بذلك وأقرّ
أسعد وانصرف الترخمي فسار من فوره إلى مكة وتفرّق من كان معه فأقام بمكة حولا وعاد
، فقدم على
الصفحه ١١٨ : الألجام (٣) وأقام الإمام يوسف في صنعاء إلى يوم السّبت لثمان مضين من
ربيع الآخر سنة ثلاث وتسعين وثلاثمائة
الصفحه ١٨٥ : انه مرّ على شريق العابد وكانت الشمس على غروب
فحبسه حتى صلّى معه العشاء فرآه مدّ يده إلى القبلة بعد ما