الصفحه ١٥٣ : الأمراء (٣) حينئذ بأجمل مكاتبة وذلك في شعبان من سنة ثماني عشرة هذه.
وسأله النهوض من مأرب.
وكتب إلى سبأ
الصفحه ١٧٤ :
عنبة الكشوري رحمه
الله فيها وهي مشربة (١) بالرخام وشبابيك الحديد بالأبواب السرية. وكنت أعلم ان
الصفحه ١٨٢ :
حانوت من الصدقات
في سوق الصوغ من صدقة بن قميرج في يد علي بن أبي الجعد حدوده قربه بني أبي سهل
الصفحه ١٨٣ :
حدثني علي قال الكشوري
: قال : حدثني محمد بن بسطام وقد رأى قبر معمر وشهد دفنه ودلّ الكشوري عليه في
الصفحه ٢٠٤ : على ما شهد به في هذا الكتاب وقد تكاذب الشهود جميعا
واختلفوا وافترقوا وما ائتلفوا ، فكان الحسن بن أحمد
الصفحه ٣ : باليمن عندما وجدنا في
المخطوط الذي يحمل رقم ٢٦٧٨ بمكتبة جامع صنعاء تاريخ صنعاء للمؤرخ إسحق بن جرير
الصفحه ٢١ :
فيها الديّة ، فقال له يعلى : إن شئت فادفع الدية إليه واقتله وإلّا فدعه ، فلحق
الرّجل بعمر بن الخطاب رضي
الصفحه ٢٢ : بموت عمر واستخلاف عثمان بن عفان وإثباته على عمله فرجع راكبا فرحا.
وروي أن عثمان بن
عفّان في أول
الصفحه ٢٩ : المدينة وكانت له مع الأمويين وقائع هائلة حتى سيّروا له الحجاج بن
يوسف الثقفي في أيام عبد الملك بن مروان
الصفحه ٣١ : .
__________________
إلى مصر في آخر عمره
لأنه كان نائبا لابن الزبير على صنعاء فأسر فيها وأتي به الحجاج إلى مكة مقيدا
فوجه
الصفحه ٣٢ : المنذر الحنفي (٣) في شوال سنة إحدى وسبعين ، ثم قتل ابن الزبير بمكة قتله
الحجاج بن يوسف وصلبه.
وظهرت
الصفحه ٣٦ : ، ثم بنى الناس
عليها بعد ذلك الدّور فكسرت البركة. وكان السيل يصبّ في البركة من
الصفحه ٤٠ :
أشهر ومات في
ولايته ، فلما فرّ (١) بن منبه ومات داود بن على ، فبعث أبو العباس على اليمن :
محمد بن
الصفحه ٤٧ :
الباهلي (١) ، فقدم في المحرم سنة سبعين ومائة ، فمكث بها أربعة أشهر
ثم عزل ، وتوفي موسى الهادي
الصفحه ٦٢ :
صنعاء ، وانتهب عسكره وما كان فيه ، وقتل ممن كان معه محمد بن عباد الشهابي. وصار
محمد بن نافع ومن انهزم