الصفحه ١٤١ : الجوار أمهات الأولاد ،
فأقام جعفر في صنعاء أياما ووجه إليه الإمام بمصيره إلى حمدة.
ولما سار المنصور
بن
الصفحه ١٥٦ :
وغيره كثير من
وجوه الناس ، مات في العشر الأولى من ربيع الأول من هذه السنة.
وتمّ الصّلح بين
الصفحه ١٧٢ : (٢) بضهر لسقاية أبي صفوان وسقاية علمان ، وسقاية في سكة أبي
مطر ضيعة بمحيب اشتريت وحانوت في دار البز من
الصفحه ١٨٥ :
المسجد سقاية عمرت
في هذا الوقت عمرها أبو السباع القطابري وهي سقاية هذا المسجد قديمة كانت قد كسبت
الصفحه ٢٠٥ :
للحسين بن أحمد
هذا في شهادته لأن ذلك لثلاثة أشياء لوجب أن يقول انه حكم بشهادتهما بالثلاثة
الأشيا
الصفحه ٥ :
لابن جرير أن
كليهما يرجعان إلى مصدر واحد.
على أن الرّازي في
مجال الحديث عن عبد الرّحمن بن عوف
الصفحه ١٩ : الله عليه. فأوثقه رباطا فوجه به إلى أبي بكر وعرفة
في كتابه بقضيته فلما قدم به على أبي بكر عرف به أبا
الصفحه ٣٠ :
__________________
(١) كذا في الأصل
وطبقات ابن سمرة : ٥٢ وفي الاكليل ٢ : ٤٤ عبد الله بن الثوجم من الأوزاع بعثه عبد
الله بن
الصفحه ٤١ :
على اليمن فمكث
أربع سنين وأشهرا ، واستقضى بحير بن شرحبيل الأبرهي (١) فلما كان في آخر ولايته عزله
الصفحه ٥٢ : في زمن محمد بن هارون ، ثم توفي هارون (٢) بطرس (٣).
واستخلف محمد بن
هارون أمير المؤمنين لأربع خلون
الصفحه ٦١ :
عباد بن الغمر (١) يشرك بينه وبين نوح في إمارته (٢) ، وكان مقدم نوح يوم السّبت لأربع خلون من جمادى
الصفحه ٧٦ : (٢) جفتم فدخل [٢١ ـ ب] صنعاء في صفر سنة تسع وسبعين ومائتين
ومكث بها. ثم تباعد ما بينه وبين دعام بن إبراهيم
الصفحه ٩٥ : الإمام من ساعته حتى وصل إلى شعوب فبات بها ودخل صنعاء
اليوم الثاني بكرة وقد كان أمر ببناء الدرب فحرّص فيه
الصفحه ٩٩ :
سنة تسع وستين
وثلثمائة. ودخلا صنعاء في عشية ذلك اليوم.
وكان في صنعاء قوم
من بني معمر ممن كان وصل
الصفحه ١٠٤ :
ومرض وسار إلى
صنعاء فلما وصل إليها ثار به النفط (١) ، فأقام في دار أبي سلمة ، وأمر أسعد [٥٠