الصفحه ٤ :
مبتدئا فيه بزمن
الرسول صلّى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين ثم يسلسل الحوادث حتى زمنه نحو سنة
٤٢٠
الصفحه ٧ :
الوارد في صدر
كتاب السلوك للجندي ، وقد استفاد منه المؤرخ عماد الدين إدريس بن علي الحمزي
المتوفى
الصفحه ٩ : (المكتبة الاصفية)
فقد جاء ذكره ضمن فهرس المكتبة برقم ١٢ تاريخ (انظر كتابنا مصادر الفكر الإسلامي
في اليمن
الصفحه ٣٨ :
عمه فوقع هو
والفرس في الخندق فمات هو والفرس ، وغلب عبد الله بن يحيى الأعور على اليمن سنة
وأربعة
الصفحه ٥١ :
القاضي يستخلفه
ووجّه ابن أخيه مسلم بن منصور خليفة له ، فقدم صنعاء في آخر يوم من شعبان سنة أربع
الصفحه ٦٣ : المثلة المناخي فلقيه في عسكره ومن كان معه قريبا من
موضعه من جبل ثومان (٣) فقاتله ابن أبي يعفر ومن كان معه
الصفحه ٧٨ :
ثم نهض رجل من
همدان يقال له صعصعة بن جعفر (١) في نفر معه فخالف على الهادي ومعه قبائل من اليمن
الصفحه ١٠٣ : صار في جبل نقم يقارب مقبرة تسمى مقبرة
علب. وخرجت إليه همدان. وبنو [٤٩ ـ ب] الحارث وقد وقف أبو جعفر على
الصفحه ١٠٧ :
صنعاء بغير سلطان
إلى يوم إحدى (١) عشر من شهر شوال من هذه السنة.
ووصل يحيى بن أبي
حاشد في يوم
الصفحه ١١٦ :
أكثر القتلى. وخرب
درب الأسلاف. ودخل حتى صار في حقل قتاب (١) في قرية يقال لها يريم (٢).
ثم سار
الصفحه ١١٧ : الناس
يأكلون اللّحم بلا خبز ثم أكلوا الثّخ (٢) والقباط (٣). ثم أكلوا الفجل. وتضايقت الأحوال في جميع
الصفحه ١٢٢ : همدان على صنعاء وصيّروا أبا الصباح بن خلف يحكم ويسد في المدينة.
وأقام ابن أبي
حاشد في بيت عذران إلى
الصفحه ١٢٣ :
كتيم من بني
سليمان (١) فأقام في الجبجب (٢) حصن يرسم (٣) يقاتل أهل صعدة ولم يقدر عليهم. فلم يبلغ
الصفحه ١٢٩ :
إليهم وسألهم
إطلاقهم أو الفتنة فلما رأوا الغلبة واجتماع الكل أخرجوه وقبضوا على سائر ما قد
كان في
الصفحه ١٣٧ :
من بيوت (١) ورعي زرعه.
والإمام في دار
ابن خلف لم [٣٣ ـ أ] يصل به أحد.
فلما كان اليوم
الثاني