الصفحه ٥٠ :
يستخلفه على اليمن
، ثم قدم فأقام بها سنة ، ثم وثب به الجند ، وكان في ولايته تخليط.
وولي اليمن
الصفحه ٥٥ : وحبسه وضربه وغرّمه ، وتوفّي يزيد في الحبس ، وكان دخول محمد بن عمر صنعاء
يوم الاثنين لأحدى عشرة ليلة مضت
الصفحه ٨٠ : إبراهيم المناخي (٣) وابن عمه أبي
__________________
(١) كذا في الأصل
صوابه مكيال (معروف).
(٢) بهجة
الصفحه ٨٨ :
ثم وضل الضّحّاك
بعد ذلك إلى صنعاء في آخر الشهر. وخطب الضحاك للأمير أبي الجيش بن إبراهيم بن زياد
الصفحه ١٤٩ :
الجمعة لثمان عشر
مضت من جمادى الأخرة. وخرج جعفر ويحيى بن أبي حاشد في لقاء المنصور إلى سامك
فأقاما
الصفحه ١٥٨ : ](٢) علي بن المظفر (٣) بن زياد يومئذ ، فولّى غلاما كان للحسين بن سلامة [٦٥ ـ ب]
يقال له رشد (٤) فوّضه في
الصفحه ١٦٧ :
أحمد بن محمد
الشعوبي قال : كان آخر اللّيل (١) يصلي في مسجد فروة هذا الذي في جبانة صنعاء ووصفه له
الصفحه ١٧٠ :
بوقت قريب في ربيع
الأول سنة تسع وثمانين وثلاثمائة ، وكان يصوم في مرضه فيقول له الصوفي : تصوم وأنت
الصفحه ١٧٧ :
هذا الكتاب وهو إذ
ذاك في مجلس قضائه بصنعاء جائز حكمه وقضاؤه [١٠٧ ـ ب] فيما بين الناس وذلك في رجب
الصفحه ١٨٦ :
وحدثني أبو محمد
قال سمعت محمد بن عبد الرّحيم بن شروس يقول أخبرني سامك قال ولم يكن بدون شريق في
الصفحه ١٨٧ :
مفتحة بجميع حقوق
هذا الحانوت ومرافقه كلّها ، وكل حق هو له داخل فيه وكل حق هو له خارج منه صدقة
الصفحه ١٩٤ :
المتصلة بها
حدودهما جميعا دار الأزرق وما يتّصل بها من دار في يد ابن الكنانة بن بيدة (١) بن إبراهيم
الصفحه ١٩٥ :
بهذه الحوانيت
الأربع على هذه السقاية التي على باب القاولي في مسجد الجامع بصنعاء ، وكان هذا
الباب
الصفحه ١٩٧ : إقرار
أحمد بن محمد بن يزيد المعروف بقمران بما في كتابه هذا على ما كتب فيه ونسب وعلى إلزامه
ذلك نفسه في
الصفحه ١٩٨ : من صنعاء ، وعلى الدار التي في الزقاق المعروف بزقاق الصلول من صنعاء.
وهي دار موقوفة
على مساكين صنعا