الصفحه ٣٤ : انظر : تقريب
التهذيب. ٤٥٦٧ وفيه «مقبول من الطبقة السادسة» والسلوك ١ : ٢٠٣ وبهجة الزمن : ٢٥
وقرّة العيون
الصفحه ٦٠ : مع نعيم ، ثم خرج إسماعيل بن زياد
في ذي القعدة سنة سبع ومائتين. وشخص نعيم بن الوضاح من صنعاء يوم السبت
الصفحه ٧٧ :
ليلة الجمعة لاحدى
وعشرين ليلة خلت من المحرم سنة ثماني وثمانين ومائتين [٢٢ ـ أ] وذلك في خلافة أبي
الصفحه ٨٤ : عيسى بن معان (١) ، وكان في قلّة فكاتب أهل صنعاء الهادي عليه السلام
واستدعوه [ومات أسعد بن] أبي (٢) يعفر
الصفحه ٩١ : إبراهيم بن زياد ووصل الكظايم (٤) وهو موضع لآل زياد فيه غيل وقصر. يوم الاثنين ضحى النهار
آخر يوم من ذي
الصفحه ٩٢ : الآخرة سنة ست وستين وثلثمائة ، ودخل قيس بن الضحاك صنعاء ونزل في دار علي
بن حبيب أرسله أبوه الضّحاك واليا
الصفحه ١٠٠ : الفتوح فسار الإمام إليه في همدان والأبناء وأهل صنعاء
فنهب طرفا من بلد خولان وهدم السرين وبقي بيت الحسين
الصفحه ١٣٦ :
ضبوة حصن ابن حفص
الأبناوي ، فلما كان في الليل قلعت المصاليب وجمعت وأحرقت ، واتهم بذلك الحيد بن
الصفحه ٣٧ : قبل أن يعمل السّد ثم عمل يومئذ فصار سدّا يردّ السيل ، وكان الخراب يومئذ في
سوق صنعاء الأيمن.
ثم إن
الصفحه ٩٦ :
إلى ريدة وكان قد
عاد إلى قيس من كان من أهل مأرب من سبأ فدخلوا صنعاء وعاثوا في السوق فعطف عليهم
أهل
الصفحه ١٦٢ :
قال في الأم : وجد
هذا بخط جابر بن أسعد بن جعفر بن سلام بن علي بن محمد بن ميمون اليناعي المعروف
الصفحه ٣٩ :
بن محمد الراعي ، وكان مولى لكلب حبشيا في شعر له طويل يحرض ثابت بن نعيم الجذامي
على مروان تعصّبا لأهل
الصفحه ٩٠ : ولديه أبا القاسم وأبا إسماعيل
فعاملا الأمير على أن أباهما لا يعترض ابن أبي الفتوح في الهان فرضي الأمير
الصفحه ١٧٩ : في ساعة باردة فقال بعض القوم :
لقد أصاب هذا الرجل برد شديد فقال وهب : أصاب أجرا عظيما إن كان من حلال
الصفحه ١٨٩ : بعض المشائخ حدثه أنه رأى رسول الله صلى الله عليه
وسلم في منامه كأنه يصلي في هذا المسجد وبهذا المسجد