الصفحه ٤٣ : بن إبراهيم بن سعيد بن داودوية (١) وكان سبب عزله إيّاه انه اتهمه في المعافر ، ورأى انه دفع
عنهم
الصفحه ٦٤ :
توفي في رجب من
سنة ست عشرة ومائتين (١).
وقد كان استخلف في
موضعه ابنه يعقوب (٢) ، فوقعت الفتنة
الصفحه ٦٦ : بن دينار هذا ، فكان مع منصور بن الرحيم (٥) في الجباية ، فقدم لسبع ليال بقين من شعبان سنة خمس وعشرين
الصفحه ٧٤ : بن نجيح ، ومحمد الصيني
على
__________________
(١) علق في المخطوطة
قوله «قال الهمداني في الاكليل
الصفحه ٧٥ : الله بن معاذ بن يوسف ، وكان المؤذن في صنعاء ابن معاذ هذا.
ثم قدم محمد بن
عبد الرحيم بن ميسرة المكي
الصفحه ٨٢ :
وكان هدوم بيت بوس
هدمها الهادي في ذي القعدة سنة ٢٩١. وأكل قوم من أهل صنعاء من لحم جفتم (١). وكان
الصفحه ٨٥ :
٣٣٣ فنهبها عبد
الله يوما وليلة ثم خرج معسكرا في الظّبر قريبا من عضدان ، وخرج خطاب وبنوه من
صنعا
الصفحه ٨٧ :
في لقاء سابور.
وقد كان وصل سابور إلى بلد خولان فالتقيا هنالك. وانصرف الضّحاك إلى صنعاء وانصرف
الصفحه ٨٩ : .
ودخل الأمير دار
ابن زياد فنهبها فوجد فيها ابني الهادي في خرابة منها في حال سيئة. فأطلقهما وأحسن
إليهما
الصفحه ٩٧ : يوما خلت من صفر سنة تسع وستين وأسعد بن أبي الفتوح في
صنعاء في جيش يضيق به الفضا من خولان والأبناء وأهل
الصفحه ١٣٠ :
معه أحد لهم في
فتنة وأعصب (١) أهل صليت مع بني شهاب على الأبناء فأصيب إسحق بن حماد ومعه
جماعة ، ثم
الصفحه ١٤٧ :
الاثنين لثمان من جمادى الآخرة وصل الإمام إلى صنعاء ، ونزل في دار ابن مروان عند
أحمد الهواش ، وقد كان أحمد
الصفحه ١٥٤ : من قلعة
بيت عذران إلى همدان. واضطربت النّاس في البون وخافوه [٤١ ـ ب] ووصلت كتب ابن أبي
حاشد وزنيخ
الصفحه ١٩٢ : منكما من أجل الضياع التي كانت اشتريت في عصر الشيخ أبي عبد الله وما جرى
فيها من كلام وإخراج ذلك من أيديهم
الصفحه ٢٨ : من جنب (٤) فامتدحه بشعر يقول فيه (٥) :
بحير بن راشان (٦) الذي ساد حميرا
ونائله