الصفحه ١٨ : الله صلّى الله عليه عمر بن الخطاب في طلبه
فأدركه بعد ثالثة فقال : ارجع إلى رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٢٠ : (٨) أهل صنعاء فحضروا ودفع [١ ـ ب] إلى
__________________
ومن مدنهم في اليمن
المهجم والكدراء والمراوعة
الصفحه ٢٣ : نفس
المذكور هنا والله أعلم.
(١) هو عبد الله بن
أبي ربيعة بن المغيرة القرشي المخزومي كان اسمه في
الصفحه ٢٦ : ثقيف شاعر محسن انظر الآمدي : (المؤتلف والمختلف : ٥٣).
(٢) البيتان في
المؤتلف والمختلف للآمدي : ٥٣
الصفحه ٣٣ :
أهل صنعاء
استعانوا في ذلك بأهل المخاليف فأعانوهم ورفدوهم (١).
ثم خرجت الحروريّة
من صنعا
الصفحه ٤٦ : عبد الله بن عبد المدان الحارثي (٥) فقدم في سنة سبع وستين ومائة فمكث في اليمن بقية خلافة
المهدي سنة
الصفحه ٥٨ :
الذماري ، وذلك يوم الجمعة في شهر رمضان. (١)
سنة مائتين.
ثم قدم أبوه محمد
بن علي يوم الجمعة
الصفحه ٥٩ :
ودخل عيسى بن يزيد
الجلودي صنعاء وظفر بمحمد بن علي في دار مع حرمه فاستخرجه وحبسه (١) ووجّه عماله
الصفحه ٧٠ : اليسع
يونس بن ياسين ومحمد بن يعقوب البلخي صاحب البريد في ذي الحجة سنة أربع ودخل طريف
بن ثابت غلام محمد
الصفحه ٧٢ : أسد فضم إليه أبو طاهر
النّجّار المعلم مولى بني أمية يسدّده ويقومه ثم عزل عن القضاء في سلخ رجب سنة
الصفحه ١٢٧ : ء يوم الجمعة يوم خمس من شوال سنة
ثماني وتسعين وثلثمائة. ونزل في دار أحمد بن الداؤدي. وأمر أبا عبد الله
الصفحه ١٣٤ :
بأصحاب الإمام فاقتتلوا في دار ابن أبي جوب فأصيب بينهم جماعة. ثم تهادنوا على أن
الضّحاك يجبي السوق ويخرج
الصفحه ١٣٥ : صنعاء. ولم يصل معه أحد سواه ونزل في دار أحمد بن الهواش. وأرسل لمحمد
بن عبد الله بن كليب فأخذ عبده وقال
الصفحه ٣٥ : واستخلف على اليمن ابنه الصّلت بن يوسف (٣). فمكث الصلت بن يوسف أميرا على صنعاء والجند. وكان مقدم
يوسف في
الصفحه ٤٢ : المنصور يصوّب رأيه وكتب في
أسفل الكتاب شعرا وهو (٢) :
فما وجدتك الحرب
إذ عض (٣) نابها