الصفحه ١٠١ :
واجتمعت همدان ووصلوا إلى صنعاء وكاتبوا أسعد ابن أبي الفتوح وسألوه ولاية صنعاء
فلقيهم إلى حدّة فأرسل معهم
الصفحه ١٠٩ : عند نهوضه إلى نجران ، وجّه إلى صنعاء واليا من أولاد المختار
يقال له يحيى بن محمد فأقام بصنعاء يومين لا
الصفحه ١٦٠ :
على حالة حسنة فسأله في نومه : يا هذا ما فعل الله بك بعد مصيرك إليه فقال : غفر الله
لي قلت (٤) فبماذا
الصفحه ١٦٩ : ليطيب هذا
المسجد ، وكان الصّوفي يقوم بإصلاح هذا المسجد فكنت أسمعه دائما يدعو إلى الله
تعالى ان لا يسليه
الصفحه ٩٢ : الآخرة سنة ست وستين وثلثمائة ، ودخل قيس بن الضحاك صنعاء ونزل في دار علي
بن حبيب أرسله أبوه الضّحاك واليا
الصفحه ١٤٦ :
الإمام ولا أحد من العسكر الذين بحمدة ، فقلعوا المصاليب وراحوا بها ، والإمام
يصرخ لهم ، وأمر المنصور بن
الصفحه ١٨٩ :
فكان خرقه بسكين
من سكاكين الأقلام فجعل أولئك الذين يتعلم أولادهم عند ذلك المعلم يشتري كل رجل
منهم
الصفحه ٢٠١ : هذه
الشهادة من هؤلاء الشهود الذين شهدوا في أصل هذه الصدقة عنده المسمين في هذا السجل
فحكم بذلك وأمضاه
الصفحه ٢٢ :
باليمن على حاله
واليا ، وكان أخوه عبد الرّحمن بن منيّة (١) قد ابتاع من رجل من أهل اليمن فرسا أنثى
الصفحه ٨٤ : صنعاء
واليا عليها من قبل عمه أسعد بن أبي يعفر يوم الخميس لسبع مضين من ربيع الآخرة من
سنة ثماني عشرة
الصفحه ١٧٢ :
وثلثمائة ولهذا
المسجد ولهذه السقاية [١٠٥ ـ ب] صدقة تصدق بذلك الخطاب بن عبد الرّحيم رحمه الله
تعالى
الصفحه ١٩٦ : ـ ب] الباطنة فما
أخرج الله تعالى ذلك وفي بعضه دون بعض من ثمرة في كل سنة بدىء (١) من ذلك بإخراج ما يجب فيه من
الصفحه ٢١ : ء واليا عليها سنتين (٥) ، ثم أقام يعلى بن منبّة
__________________
اللفظة «صلحاء».
(١) في الأصل بدون
الصفحه ٣٣ :
لعبد الملك بن مروان اليمن وبقي واليا حتى وفاته سنة ١٠٠ أو ما قبلها بقليل (انظر
طبقات فقهاء اليمن لابن
الصفحه ٤٣ :
فمكث معن واليا
على اليمن تسع سنين وأشهر بولاية ابنه زائدة ، فلما كان آخر ولايته عزل يوسف بن
يعقوب