الصفحه ٥٢ : ١ : ١٣٦.
(٧) انظر هذا المنصب
في «النظم الإسلامية في اليمن : ٣٤» والتّعريف بالمصطلح الشريف : ٢٣٩
الصفحه ٣٠ : (٦) [٤ ـ أ] الفقيه
الذي يحدث عنه مولى (٧) المغيثيين.
ثم بعث حنش بن عبد
الله (٨) وهو رجل من بني بكر بن وائل. وامه من
الصفحه ١٩٥ : كتاب وقف صدقة
أحمد بن محمد بن يزيد المعروف بابن قمران بالضيعة التي كانت له بالفقه (١) من مخلاف ماذن
الصفحه ١١ : وهي عبارة عن أدعية وفوائد طبية
وفقهية.
اما المخطوط فقد
كتب على ورق أصفر ولعله اصفرّ على أثر القدم
الصفحه ١٧ : وأسد الغابة ٤ : ١٨ والجرح والتعديل ٧ : ٨٢
والتهذيب لابن حجر ٧ : ٢٦٥ وتاريخ البخاري ٧ : ١٢٦ وطبقات فقها
الصفحه ٣٣ :
لعبد الملك بن مروان اليمن وبقي واليا حتى وفاته سنة ١٠٠ أو ما قبلها بقليل (انظر
طبقات فقهاء اليمن لابن
الصفحه ٣٦ :
خطبها فأجابه خالد
بن أسيد فكتب الوليد إلى الآفاق يسأل عن يمينه التي [٥ ـ ب] حلفها فجمع مروان
فقها
الصفحه ٤٦ : الشروسي صاحب
مالك بن أنس الفقيه» ثم ذكر روايته.
(٥) السلوك ١ : ٢١٢
وبهجة الزمن : ٣٣.
(٦) السلوك
الصفحه ٥١ : ء صنعاء بعد عزل مطرف بن
مازن. كان من المحدثين المشهورين ومن رواة الصحيح توفي سنة ١٩٧ انظر (طبقات فقها
الصفحه ٧٢ : بن منصور الكاتب الأعجم مولى قريش. واستخلف على
صنعاء سليمان بن عطية الرّداعي ولم يكن له فقه وهو من بني
الصفحه ٨٠ : الهيثم ما تقول
في هذا وأكله فقال اختلف الفقهاء قال بعضهم يأكل منه ما يمسك نفسه فقلت ما تقول في
ذا قال أحب
الصفحه ٨٥ : ٢ : ١٥٦)
و (طبقات فقهاء اليمن لابن سمرة : ٧٣).
(٦) هو عبد الأعلى بن
محمد بن عباد بن الحسن البوسي من بيت
الصفحه ١٨٢ : وذلك في سنة ثلاث
وخمسين ومائة ، وكان أبو عروة معمر بن راشد هذا من نقلة الأخبار والآثار ، وكان
فقيها