الصفحه ٢٠٠ : الجزار فشهد عنده أنه كان هذا الحانوت المحدّدة في
هذا الكتاب في يد أحمد بن إسماعيل المعروف بالهندي لا يعرف
الصفحه ٤ : أو انه كتاب آخر مستقل في التاريخ لمدينة
صنعاء لذلك المؤرخ وفيه من الإشارة بما لا يدع مجالا للشك في
الصفحه ١٠ : مخطوطة تاريخ صنعاء كاملة قال «وهو كتاب
لطيف الحجم به فوائد جمّة» فأعطانا الجندي فكرة أوليّة عن مقدار حجم
الصفحه ٣٦ : الحمزي المتوفي سنة ٧١٤ في كتابه كنز
الأخيار (مخطوط) وعنه نقل هذا المؤرخ تاج الدين عبد الباقي بن عبد
الصفحه ٧٢ :
ـ ب] على الوزارة والكتابة والصلاة.
وحجّ محمد بن يعفر
إلى مكة سنة اثنتين وستين وأقر ابنه إبراهيم على ما
الصفحه ١١٠ :
وسار إلى ريدة ،
فلما صار في ريدة وصل إليه كتاب الإمام بعزله.
ووصل يوم الاثنين
عقيل بن إبراهيم
الصفحه ١٤٢ : عملا ، وقد كان وصل كتاب من الحسين قبل أن يصل ، وأمر أن يقرأ على
المنبر في الجامع ، نسخته : معاشر
الصفحه ١٥٦ : في جانب المسجد.
ووصل كتاب القائد
إلى ابن أبي حاشد من جهتهم فلم ينتهوا. فوصل كتاب همدان يقرونهم على
الصفحه ١٧٥ : سقاية.
ورسم كتاب الحكم
في الجربة المعروفة بالزيتي التي هي بناحية ظفار (٣) صدقة على هذين المسجدين
الصفحه ١٧٦ : ما سمي في هذا الكتاب ، أجري ذلك على أولاد المفضل بن يوسف بن المفضل
هذا على الذكر منهم من ذلك مثل حظ
الصفحه ١٨٧ : ء وهي مشهورة بما
نسبت إليه في هذا الكتاب بهذه الناحية شهرتها تغني عن تحديدها وصفتها وحدود هذه
السقاية مع
الصفحه ١٩٠ :
البيداء وإلى
السرار وإلى غيرهما من قبليّه وشاطي السّرار من عدنيه فبذلك جميعا شهد شهود هذا
الكتاب
الصفحه ١٩٥ : كتاب وقف صدقة
أحمد بن محمد بن يزيد المعروف بابن قمران بالضيعة التي كانت له بالفقه (١) من مخلاف ماذن
الصفحه ٢٠٤ : على ما شهد به في هذا الكتاب وقد تكاذب الشهود جميعا
واختلفوا وافترقوا وما ائتلفوا ، فكان الحسن بن أحمد
الصفحه ٢٤ : الكتاب ا ه قلت ما ذكره
المعلق هو الصواب.»
(٢) هو بشر بن أرطأة
العامري القرشي. وكان من رجال معاوية بن