الصفحه ٩٨ : معه في الدار من الأبناء وخولان محصورين يوما وليلة وليس في الدار بئر فلما
علم أسعد أنه على تلف وأصحابه
الصفحه ١٠١ : الخطبة ، فلما صار
الإمام في خدار وكان أسعد قد علم بخروجه إلى بلد عنس فحرس الطرق والنقل (١) ومرّ الإمام في
الصفحه ١٧٤ :
جارية الضبي وعلم اليسار دار لبنى مطر فيها بستان ودقاق يخرج إلى سكة عقيل ومعبرها
شربه كان فيها إبراهيم
الصفحه ١٩٩ :
الحانوت المحدودة
في هذا السجل في يده لزوجته مريم ابنت أحمد ، ووجه القاضي يحيى بن عبد الله هذا
الصفحه ٢٠٠ :
شهادته فيه سوى
السقاية فإنه لم يشهد فيها بشيء.
وأحضر أيضا محمد
بن أحمد بن إبراهيم بن الوليد
الصفحه ٢٥ : المصرع لدخولهم في طاعة عبيد الله بن
العباس ، فمكث بسر سنة في اليمن يعبث فيها ويقتل ويدوّخها ثم عزله
الصفحه ١١٨ :
وكان في هذه السنة
في صنعاء موت عظيم جدّا خاصة في أهل صنعاء ووصل يوسف الإمام [٦١ ـ ب] صنعاء يوم
الصفحه ٨ :
أعلم ـ ما يفسر
لنا قول الجندي في أثناء الحديث عن تاريخ صنعاء للرازي «وهو كتاب يوجد كثيرا بأيدي
الصفحه ٤٩ :
اليمن في شوّال
سنة تسع وسبعين ومائة ، فقدم خليفته الضحّاك بن عثمان الحرامي صنعاء لستّ ليال
بقين من
الصفحه ٥٤ : قد نكحوا (٢) في اليمن وبين نسائهم من الأبناء وغيرهم (٣) ، فكان يؤتى بالرجل منهم فيأمره أن يطلّق زوجته
الصفحه ١٢٥ :
دار ابن فياظ (١) وأمر الخراص (٢) والمأمورين. وشدّ (٣) في البلد. وأقام إلى يوم الاثنين يوم ثلاثة
الصفحه ١٨٨ :
الله في كتابه
بقوله (وَالَّذِينَ جاؤُ
مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنا
الصفحه ٢٠١ :
شهد به عنده هؤلاء
الشهود ولا بشيء منه.
فرأى القاضي يحيى
بن عبد الله ان هذا الحانوت المحدد في هذا
الصفحه ٨١ :
الله.
ثم ورد جفتم واليا
على اليمن فوثب عليه جرّاح (٣) وإبراهيم بن خلف (٤) قبل وصوله صنعاء في جيش كان
الصفحه ١٢٤ :
أدواره شعب مثل
أطراف الأصابع وله حركة عظيمة كأنه في ماء يضطرب وله شعاع مثل شعاع الشمس له
اضطراب