الصفحه ٤٩ :
اليمن في شوّال
سنة تسع وسبعين ومائة ، فقدم خليفته الضحّاك بن عثمان الحرامي صنعاء لستّ ليال
بقين من
الصفحه ١٢٤ :
أدواره شعب مثل
أطراف الأصابع وله حركة عظيمة كأنه في ماء يضطرب وله شعاع مثل شعاع الشمس له
اضطراب
الصفحه ١٢٦ :
ثم وصل الضّحاك بن
أبي جعفر أحمد بن قيس هذا إلى صنعاء في عشية الأحد السادس من شعبان سنة سبع هذه
الصفحه ١٦٦ :
مسجد فاضل مبارك
لتزداد بصيرة ونية ، وتجعل دعاءك فيه خالصا طلبا للرغبة والمغفرة لأن تعظيم رغبة
الصفحه ٦٧ :
محمد بن عمر
الرخجي (١) المعروف بأبي هاشم على البريد فخرج إليه منصور وأهل صنعاء
وذلك في شهر رمضان
الصفحه ٩٤ :
ذلك اليوم يوم الجمعة.
ثم خرج يوم الثاني
فهدم ما قد كان في درب (١) صنعاء. وهي أول هدمة هدمها في درب
الصفحه ١٠٦ : خلق كثير وبلغ ذلك همدان فسار
منهم قوم إلى المغرب معارضين لحمير.
فلما كان في موضع
يقال له القفة خرجت
الصفحه ١١٩ :
خلف في البلد يسدد
(١) بين أهلها ووصل بنو أبي الحروب بمن غضب معهم من همدان في قتل ابني الحروب يوم
الصفحه ١٦١ :
القرآن فطلبت
مسجدا من مساجد صنعاء ومساجدها يومئذ عشرة آلاف مسجد ليكون خاليا لأصلّي في بعضها
صلاة
الصفحه ١٦٩ :
السيرافي المعروف
بالصوفي.
سكنة مقدار سبعين
سنة أو نحوها وقرأت في محرابه بسم الله بركة من الله
الصفحه ١٨٠ :
في أيدى ورثة عباد
بن أحمد (١).
سقاية بناحية
الجزارين : لها حانوت صدقة بناحية سوق الصّوغ حدود هذا
الصفحه ٧٩ : ـ أ] وأبو
العشيرة. وأبو عبد الله أبناء أحمد ابن الروية فكانت الحرب بينهم سجالا والنّاس في
مدينة صنعاء في ضيق
الصفحه ١٢٨ : (٣).
فلما صار ابن أبي
حاشد في الحصن دخل معه ذعفان بن جعفر. في جماعة من همدان للنّقلة إلى الحصن. وكان
معهم
الصفحه ١٤٨ :
لثلاث وعشرين من
ربيع هذا في عسكر وافر من همدان وخولان إلى حزيز.
وخرج الإمام في
آخر يوم الاثنين
الصفحه ١٦٠ :
طلحة وصار عقبة في
المدينة. وأخوهم الأسود بن عوف (١) شهد يوم الجمل مع عائشة ، وكانت له صحبة مع رسول