الصفحه ١٤٠ : فاقتتلوا ساعة ووقعت الكشفة (٢) على الزّيدي. فدخل الحسين بمن معه القطيع (٣) فقتل من عسكر الزيدي في تلك
الصفحه ١٤٩ :
الجمعة لثمان عشر
مضت من جمادى الأخرة. وخرج جعفر ويحيى بن أبي حاشد في لقاء المنصور إلى سامك
فأقاما
الصفحه ١٧٧ :
هذا الكتاب وهو إذ
ذاك في مجلس قضائه بصنعاء جائز حكمه وقضاؤه [١٠٧ ـ ب] فيما بين الناس وذلك في رجب
الصفحه ٩ : (المكتبة الاصفية)
فقد جاء ذكره ضمن فهرس المكتبة برقم ١٢ تاريخ (انظر كتابنا مصادر الفكر الإسلامي
في اليمن
الصفحه ١٨٥ : يصلى فيه على الجنائز جدّده في هذا الوقت إبراهيم بن الحسين بن عمر
العطاب. وافتطر إلى جنبه أبو القاسم علي
الصفحه ٤١ :
على اليمن فمكث
أربع سنين وأشهرا ، واستقضى بحير بن شرحبيل الأبرهي (١) فلما كان في آخر ولايته عزله
الصفحه ١١٠ :
وسار إلى ريدة ،
فلما صار في ريدة وصل إليه كتاب الإمام بعزله.
ووصل يوم الاثنين
عقيل بن إبراهيم
الصفحه ١٣٨ : وجماعة
قد كانوا عاملوهما الزّيدي وابن مروان فاستنهضوهما في حرب الإمام المهدي الحسين بن
القاسم. وغدا
الصفحه ١٥٢ :
وفي سنة ست (١) هذه وقع الضّرب (٢) في كل ناحية وبلد في سبعة عشر من نيسان ليلة السبت فذهبت
أعناب
الصفحه ٨٦ :
وتوفي القاضي يحيى
بن كليب في المحرم سنة إحدى وأربعين وثلثمائة وولي القضاء عبد الأعلى بن محمد في
الصفحه ١٢٠ :
بني وزيره من «يام»
كان قد فلت من الحبس. فلما صار في نجد عصفر (١) لقيه رجل من يدو خولان فلزموه
الصفحه ٢١ :
فيها الديّة ، فقال له يعلى : إن شئت فادفع الدية إليه واقتله وإلّا فدعه ، فلحق
الرّجل بعمر بن الخطاب رضي
الصفحه ١١٣ : ء ومن بني الحارث. فباتوا هنا لك. ولم
يصل الزيدي إلى نعظ. في تلك الليلة ، ولا في ذلك اليوم الذي كان وعده
الصفحه ١٤٥ : والإمام في الهان. واجتمع العسكران ، ودخل المنظر وأخذ ثقل ابن
مروان كله وذلك في يوم الاثنين لاحدى وعشرين من
الصفحه ١٩٦ : جميع هذه
الضّيعة المحددة في هذا الكتاب وهذه الثلاثة الأخماس من هذا الغيل المنسوب فيه
بجميع حقوق كل شي