الصفحه ١٥٠ : كل إلى مكانه وأقام كل منهم على الفتنة.
واستقاد الحسين بن سلامة إلى ذعفان في دهيم لخمس باقية من
الصفحه ١٥١ : .
__________________
(١) وذلك على زعم
الحسينية اتباعه انه حي.
(٢) سقط في الأصل.
يقدر بنحو ست سنوات فيه ذكر مقتل المهدي الحسين
الصفحه ١٩٣ :
بأسفل سوق بني
عقيل ويعرف هذا السوق اليوم بسوق بني عقيل ، تصدق العنق بن نشيط هذا بدار وحانوت
في سوق
الصفحه ٥٦ : الحسين بن علي بن أبي طالب (٧) صلى الله عليه يوم السّبت لثلاث بقين من صفر سنة مائتين
واليا ، بعثه الحسين
الصفحه ١٥٣ : بالمؤمر (٢) بن أسعد وولاه.
وبلغ ذلك القائد
الحسين بن سلامة. وكان الحسين معاملا للسلطان المنصور بن أسعد
الصفحه ٢٠٤ : دعواه وكذاب ما تقدمت به ممن شهد قبله الشهادة.
ومما احتج به عند
الحسين بن محمد بن أحمد بن سعيد في
الصفحه ٣ : الحسين لعلي بن
محمد بن عبيد الله العلوي المتوفى نحو سنة ٣١٠ ه ليس فيه من التّاريخ إلّا ما كان
يتعلّق
الصفحه ٩٣ : (٣).
ووصل أسعد بن
الحسين بن أبي الفتوح إلى قيس في أول يوم من ذي الحجة من هذه السنة فخرج هو وقيس
إلى علب فهرب
الصفحه ١٣٣ : ألف
درهم فخطب وصلّى بهم وأقام الزّيدي (٣) [٦١ ـ أ].
... الحسين بن
القاسم فأمروا الصائح في الأسواق
الصفحه ١٥٧ : سنة خمس
وعشرين. توفي أبو غسان بن مروان وولي القائد ما كان في يده على ابن أخيه محمد بن
الحسين بن مروان
الصفحه ٢١٣ : ـ إبراهيم
بن قاسم الزيدي ـ عبده بن سعيد ، القاسم بن حسين ، محمد بن القاسم الزينبي ـ عبد
الله بن محمد ابن
الصفحه ١٩٩ : عنده بما سمي في هذا الكتاب
المنسوخ في هذا السجل على ما وقعت شهادتهم فيه ونسب.
وأحضره أيضا
الحسين بن
الصفحه ٢٠٠ :
شهادته فيه سوى
السقاية فإنه لم يشهد فيها بشيء.
وأحضر أيضا محمد
بن أحمد بن إبراهيم بن الوليد
الصفحه ١٧٣ : كم لله تعالى في خلقه من أمر يحدثه في هذه الساعة في أرضه [١٠٦
ـ ب] جاريا على عباده إلى أن تقع هذه
الصفحه ١٨٤ : في مسجد رباح لما أدلوه إلى قبره رأوا
الطواف ، وجدّد هذا المسجد في هذا الوقت حسان بن فند ، وهذا المسجد