الصفحه ٤٦ : عبد الله بن عبد المدان الحارثي (٥) فقدم في سنة سبع وستين ومائة فمكث في اليمن بقية خلافة
المهدي سنة
الصفحه ٧٠ : اليسع
يونس بن ياسين ومحمد بن يعقوب البلخي صاحب البريد في ذي الحجة سنة أربع ودخل طريف
بن ثابت غلام محمد
الصفحه ٣٥ : ء
للرّازي : ٣٠٠ والتقريب : ١٩٦.
(٨) كذا في الأصل.
(٩) انظر الأغاني ١٧
: ٦٣.
(١٠) أورد هذا الخبر
صاحب
الصفحه ٧٥ : الله بن معاذ بن يوسف ، وكان المؤذن في صنعاء ابن معاذ هذا.
ثم قدم محمد بن
عبد الرحيم بن ميسرة المكي
الصفحه ٨٥ :
٣٣٣ فنهبها عبد
الله يوما وليلة ثم خرج معسكرا في الظّبر قريبا من عضدان ، وخرج خطاب وبنوه من
صنعا
الصفحه ٨٩ : .
ودخل الأمير دار
ابن زياد فنهبها فوجد فيها ابني الهادي في خرابة منها في حال سيئة. فأطلقهما وأحسن
إليهما
الصفحه ١٥٤ : بن أسعد بن
أبي الفتوح صاحب عسكره ومقيما معه فأقاما بضاف إلى يوم الجمعة النّصف من هذا
الشّهر. ومكث
الصفحه ١٦٢ :
قال في الأم : وجد
هذا بخط جابر بن أسعد بن جعفر بن سلام بن علي بن محمد بن ميمون اليناعي المعروف
الصفحه ١٤٣ : القبر ثم طلب إليه [٣٦
ـ ب] فتركه وأمر أن يكتب في حجر يقصّ فيها كيف سبب قتله ومعصيته الإمام المهدي
الحسين
الصفحه ٨ : اليمنيين كتحديده لسنة وفاة
الحسين بن سلامة بسنة ٤٢٦ وليس بسنة ٤٠٢ ه وهذا التحديد صحح الاضطراب الذي وقع
فيه
الصفحه ٢٠١ :
شهد به عنده هؤلاء
الشهود ولا بشيء منه.
فرأى القاضي يحيى
بن عبد الله ان هذا الحانوت المحدد في هذا
الصفحه ١٧٨ :
وأصحابه في هذا
الشارع ، وكان قد بعثه محمد بن محمد بن زيد بن علي بن الحسين العلوي إلى صنعاء
أميرا
الصفحه ١٦٤ :
عرف ذلك من خبره ، وجدده في هذا الوقت محمد بن الحسين بن يوسف الأصبهاني (١) آجره الله.
ذكر أبو الحسين
الصفحه ٤ : إبراهيم الكشوري الأزدي
٣ ـ الحسين بن
محمد بن عبد الأعلى الحذاقي.
وغيرهم فلعل
لهؤلاء كتب في تاريخ اليمن
الصفحه ٧٦ :
ثم قام بعده عبد
القاهر (١) بن أحمد بن أبي يعفر بن عبد الرّحمن أياما.
ثم قدم علي بن
الحسين