الصفحه ١٤٢ : ومعاملته فبلغ
الخبر إلى الحسين بن أبي القاسم فسار من يومه حتى دخل صنعاء ، ولم يكن للمنصور بن
أسعد في ذلك
الصفحه ١٣٤ : (١) أن يضربوا فخرج أصحاب الحسين فخرقوا الجباجب (٢) وضربوا أصحابها ووثب أصحاب الضّحاك ومن كان معه من همدان
الصفحه ٢٠٥ :
للحسين بن أحمد
هذا في شهادته لأن ذلك لثلاثة أشياء لوجب أن يقول انه حكم بشهادتهما بالثلاثة
الأشيا
الصفحه ١٠٢ : (١) إلى مدر (٢) وجعل يدور في مخاليف همدان. ثم ان همدان خالفت عليه جميعا
فرفعوا أيدي العمال وقطعوا الخطبة
الصفحه ١٣٩ : الحسين إلى رحابة فبات هنالك ..
فلما كان صباح
الأربعاء أقبل إلى صنعاء بالباكر في عسكر كالسّيل. ومع
الصفحه ٥٤ : ومائة [١٢ ـ أ] فأقام باليمن فقبحت سيرته فيهم ، وكان يزيد
بن جرير صاحب عصبية ، فأقبل يفرّق بين رجال كانوا
الصفحه ٢٤ : أرطأة أحد بني [٢ ـ ب] عامر بن لؤي في ألف فارس ، وأمره
أن يطلب بدم عثمان فلمّا قارب اليمن خطب النّاس عبيد
الصفحه ٦ : في مجريات السياسة في زمنه.
منهم : إبراهيم بن
جرير كان كاتب أسعد بن أبي الفتوح ، وكان صاحب نفوذ في
الصفحه ١٠ : الواضح أهمية
موضوعها وأسبقيّة صاحبها في تدوين التاريخ اليمني فضلا عن أنها أثر لا يقدر بثمن
من آثار القرن
الصفحه ١٢٩ :
إليهم وسألهم
إطلاقهم أو الفتنة فلما رأوا الغلبة واجتماع الكل أخرجوه وقبضوا على سائر ما قد
كان في
الصفحه ٥٢ : ط العلمية.
(٨) في الأصل هاشم.
والاصلاح من عندنا وهو هشام بن يوسف الأبناوي السابق ذكره.
(٩) ذكر صاحب
الصفحه ٦١ :
عباد بن الغمر (١) يشرك بينه وبين نوح في إمارته (٢) ، وكان مقدم نوح يوم السّبت لأربع خلون من جمادى
الصفحه ١٠٤ :
ومرض وسار إلى
صنعاء فلما وصل إليها ثار به النفط (١) ، فأقام في دار أبي سلمة ، وأمر أسعد [٥٠
الصفحه ٣٢ : .
(٥) ذكره صاحب تاريخ
اليمن المجهول «لوحة ٢٨» وفيه ورد اسمه حكيم بن ذاخرة قال انه والد المغيرة بن
ذاخرة
الصفحه ٢٠ : (٨) أهل صنعاء فحضروا ودفع [١ ـ ب] إلى
__________________
ومن مدنهم في اليمن
المهجم والكدراء والمراوعة