الصفحه ١١٢ :
نهج (١) صنعاء [٣٠ ـ ب] فلما خرج أسعد يريد الغارة إلى الهان خلف
عسكرا في حزيز (٢) ولم يلتف مع أبي
الصفحه ١٥٩ :
وكان ممن أخرج من
الحبس أحمد بن عبد الله الكرندي فعادت عليه نعمته وأخذ الدملؤة (١). وذلك كله في
الصفحه ١٧١ : الصومعة
ومسجد المعروف
بالصومعة الطويلة في ناحية السّرار. بناه علي بن عبد الله بن العباس الهاشمي
الأمير
الصفحه ١٨١ : : حانوت في سوق السمانين حدوده الحانوت الذي من صدقة أبي حجر والحانوت
الذي من صدقة الكشوري وما يتصل به من
الصفحه ١١ : وإنما كتب في
آخره قال في الأم وجد بخط جابر بن أسعد بن جعفر بن سلام بن علي بن محمد بن ميمون
اليناعي
الصفحه ٢٧ : دادويه (٧) على اليمن. وبعث بعهده إليه مع مولى يقال له صالح فقدم
صالح وسعيد في الجند فلقيه بحير (٨) بن
الصفحه ٧٣ : عبد الجبار الخيواني
من همدان طريق الرضراض (٥) في عسكر عظيم. ووجه أبا محفوظ محمد بن أحمد الخيواني أيضا
الصفحه ٩٨ : ذلك وخرج قوم من خولان فقاتلوا أهل صنعاء في
السوق ثم انهزموا إلى دار الصيني ، وأغار أهل صنعاء على
الصفحه ١٠١ :
وثلثمائة خالفت
همدان على الإمام وكسروا الحبس وأخرجوا من كان فيه. وسار الإمام آخر النهار بلد
الأبنا
الصفحه ١٠٥ :
٣٨٢ فأقام الإمام
في ريدة أقل من شهر. ثم عاد إلى البلد فدخلها سلما. وأقام فيها [٥٠ ـ ب] أياما ثم
الصفحه ١٤٤ : من كان متخلفا عن المنصور وبني شهاب فاجتمع معه خلق كثير ما لا يحصى. فبات في
خدار. وسار يوم الثاني
الصفحه ١٧٤ :
عنبة الكشوري رحمه
الله فيها وهي مشربة (١) بالرخام وشبابيك الحديد بالأبواب السرية. وكنت أعلم ان
الصفحه ١٨٢ :
حانوت من الصدقات
في سوق الصوغ من صدقة بن قميرج في يد علي بن أبي الجعد حدوده قربه بني أبي سهل
الصفحه ١٨٣ :
حدثني علي قال الكشوري
: قال : حدثني محمد بن بسطام وقد رأى قبر معمر وشهد دفنه ودلّ الكشوري عليه في
الصفحه ٢٢ : بموت عمر واستخلاف عثمان بن عفان وإثباته على عمله فرجع راكبا فرحا.
وروي أن عثمان بن
عفّان في أول