الصفحه ١٠٣ : صار في جبل نقم يقارب مقبرة تسمى مقبرة
علب. وخرجت إليه همدان. وبنو [٤٩ ـ ب] الحارث وقد وقف أبو جعفر على
الصفحه ١٠٧ :
صنعاء بغير سلطان
إلى يوم إحدى (١) عشر من شهر شوال من هذه السنة.
ووصل يحيى بن أبي
حاشد في يوم
الصفحه ١١٦ :
أكثر القتلى. وخرب
درب الأسلاف. ودخل حتى صار في حقل قتاب (١) في قرية يقال لها يريم (٢).
ثم سار
الصفحه ١٢٢ : همدان على صنعاء وصيّروا أبا الصباح بن خلف يحكم ويسد في المدينة.
وأقام ابن أبي
حاشد في بيت عذران إلى
الصفحه ١٣٧ :
من بيوت (١) ورعي زرعه.
والإمام في دار
ابن خلف لم [٣٣ ـ أ] يصل به أحد.
فلما كان اليوم
الثاني
الصفحه ١٤١ : الجوار أمهات الأولاد ،
فأقام جعفر في صنعاء أياما ووجه إليه الإمام بمصيره إلى حمدة.
ولما سار المنصور
بن
الصفحه ١٥٦ :
وغيره كثير من
وجوه الناس ، مات في العشر الأولى من ربيع الأول من هذه السنة.
وتمّ الصّلح بين
الصفحه ١٧٢ : (٢) بضهر لسقاية أبي صفوان وسقاية علمان ، وسقاية في سكة أبي
مطر ضيعة بمحيب اشتريت وحانوت في دار البز من
الصفحه ٥ :
لابن جرير أن
كليهما يرجعان إلى مصدر واحد.
على أن الرّازي في
مجال الحديث عن عبد الرّحمن بن عوف
الصفحه ١٩ : الله عليه. فأوثقه رباطا فوجه به إلى أبي بكر وعرفة
في كتابه بقضيته فلما قدم به على أبي بكر عرف به أبا
الصفحه ٣٠ :
__________________
(١) كذا في الأصل
وطبقات ابن سمرة : ٥٢ وفي الاكليل ٢ : ٤٤ عبد الله بن الثوجم من الأوزاع بعثه عبد
الله بن
الصفحه ٧١ : : محمد بن يعفر (٤) بولايته على اليمن في المحرم سنة تسع وخمسين ومائتين (٥) واستخلف محمد بن يعفر على صنعا
الصفحه ٩٥ : الإمام من ساعته حتى وصل إلى شعوب فبات بها ودخل صنعاء
اليوم الثاني بكرة وقد كان أمر ببناء الدرب فحرّص فيه
الصفحه ٩٩ :
سنة تسع وستين
وثلثمائة. ودخلا صنعاء في عشية ذلك اليوم.
وكان في صنعاء قوم
من بني معمر ممن كان وصل
الصفحه ١١١ :
وأرسل قوم من أهل
صنعاء للإمام بمال وسار إليه أبو الصّباح بن خلف. وقوم من أهل صنعاء إلى ريدة في