الصفحه ١١٤ : فمضى معهم ووصلوا صنعاء يوم الجمعة لأربع عشر ليلة
من شوال من هذه السنة ونزل في دار ابن أبي الجدد. ووصل
الصفحه ٩٥ :
وصاروا إلى الصّمع (١) وقتل تلك العشية من بني الحارث ستين رجلا ومن مراد وغيرهم [٤٤
ـ ب] أربعين رجلا وسار
الصفحه ١٥٢ : ويبحثونه عن
العلم فكان أعلم من دخل اليمن.
ثم كتب كتاب سيّرة
ووجّه (٤) فقرىء على المنبر بصنعاء في رجب من
الصفحه ١٠٢ : قحطان جميعا وكان ذلك عن غير مؤامرة من الأمير عبد الله
بن قحطان ، فلما بلغه ذلك كتب إلى أسعد يلومه في ذلك
الصفحه ١٤٥ : دخلت ونهبت ، فوصلت كتب الإمام
ووصل من الشّيعة جماعة ، وأمر الإمام بالشدة على كل من أخذ لبني المختار
الصفحه ١١٥ : عظيما.
ووصل الزيدي إلى
صنعاء يوم الخميس لثمان من ذي القعدة سنة ٣٩٢. وكتب إلى الإمام يوسف بن يحيى بن
الصفحه ٥٦ :
نسخته (١) من ضرب من (٢) الرّجال وما هدم من الدور ، وفي داخل الكتاب رقعة قد مثلت
على خط إسحق بن
الصفحه ٦٢ :
لعشر بقين من شهر
رمضان من سنة اثنتي عشرة ومائتين فيمن اجتمع إليهما من مواليهما من الجند ومن أهل
الصفحه ٨٠ :
توفي المعتضد يوم
الاثنين لأربعة عشر ليلة بقيت من شهر ربيع الآخر سنة تسع وثمانين ومائتين.
وولي
الصفحه ١٠٦ :
ثم خرج أسعد أيضا
إلى المغرب وأقام ببيت نعامة (١). وكتب إلى حمير شبام (٢) أن يصيروا إليه فخرج منهم
الصفحه ١٩٩ : الرّحمن
الرّحيم :
شهد جميع من سمي
في هذا الكتاب من الشهود المسميين فيه.
ان أصل جميع
الحانوت الذي بصنعا
الصفحه ٥٠ : جمادى الآخرة سنة ثلاث
وثمانين ومائة ، ثم خرج من صنعاء فنزل علو يحصب (٣) فأقام بقرية منها يقال لها منكث
الصفحه ٥٣ : بن عبيد الله. وعبيد الله بن القاسم ومعهما كتبه إلى
كمين بن الحصين العنسي ، وكان من كبار الجند بصنعا
الصفحه ١٥٤ : من قلعة
بيت عذران إلى همدان. واضطربت النّاس في البون وخافوه [٤١ ـ ب] ووصلت كتب ابن أبي
حاشد وزنيخ
الصفحه ٦ : كانت تحتل مكانة مرموقة في صنعاء خلال القرن الرابع فهو يذكر جماعة من أعيان
أسرته كانت لهم بعض المشاركة