الصفحه ١١ : نجدها في غيره من الكتب التي عنت بتاريخ صنعاء.
صنعاء ودورها
وأسواقها وسقاياتها وهو أحد فصول كتاب تاريخ
الصفحه ١٥٣ : مقام وخطب بمسجد مأرب ، وعنوان كتبه : من عبد الله الإمام المعيد لدين
الله الداعي إلى طاعة الله الدامغ
الصفحه ١٦٥ : واحد من الأخيار.
قال أحمد بن عبد
الله (٢) : قرأنا في كتاب قديم من كتب صنعاء ان فروة لما أمرهم ببنا
الصفحه ٧ :
الوارد في صدر
كتاب السلوك للجندي ، وقد استفاد منه المؤرخ عماد الدين إدريس بن علي الحمزي
المتوفى
الصفحه ١٩٥ : :
هذا كتاب كتبه
أحمد بن محمد بن يزيد المعروف بابن قمران. وأشهد على نفسه بما سمي في صحة منه
وجواز أمر
الصفحه ٤ : لم تصل إلينا وكانت مادة لمن كتب من بعدهم.
وفي مجال المقارنة
بين الرازي وابن جرير لم نجد أحدهما يرجع
الصفحه ١١٢ : ، ورجع الزيدي إلى الخربة من
بلد عنس وكتب إلى أبي الصّباح أن يخرج في لقائه إلى نعظ يوم الجمعة للنصف من ذي
الصفحه ١٤٢ :
الإمام جعفر بن
الهواش إلى الهان فجبا من هنا لك مائة ألف درهم فقبض من ذلك ستة وسبعين ثورا
ودراهم
الصفحه ٨ : ء الأول من الكتاب هو الذي كتبه ابن جرير في التاريخ العام لصنعاء ، ثم جاء
الرازي وكتب جزئيه الآخرين وهما
الصفحه ١٣٥ :
فقبض من الناس
شيئا يسيرا.
ثم ان ابن فليح
وجماعة من همدان رجموا على ابن هواش باللّيل فعرف بذلك
الصفحه ٤٢ : وحاربهم وظفر بهم وقتل منهم وأسرف.
يروى أنه كتب إلى
أبي جعفر المنصور يعلمه بما كان منه. فأجابه أبو جعفر
الصفحه ٤٣ : واستقضى رجلا من قريش من زهرة (٢) يقال له عبد الله بن عبد الملك ، ثم خرج معن بن زائدة إلى
العراق واستخلف
الصفحه ٤٤ : السبعة (٤) ، وانه ملك مائة سنة وثلاث سينين ، وعبد الله بن شهر بن
يزيد (٥) ، هو الذي خرج في جيش كثير من ذي
الصفحه ٧٧ :
ليلة الجمعة لاحدى
وعشرين ليلة خلت من المحرم سنة ثماني وثمانين ومائتين [٢٢ ـ أ] وذلك في خلافة أبي
الصفحه ٢٠١ :
شهد به عنده هؤلاء
الشهود ولا بشيء منه.
فرأى القاضي يحيى
بن عبد الله ان هذا الحانوت المحدد في هذا