الصفحه ١٠ : ».
انتهى ما جاء في
هامش روزنتال وقد أثبتت المقارنة صحة ظن هذا المستشرق الكبير.
والآن وبعد أن صحّ
لنا عدم
الصفحه ٨ :
أعلم ـ ما يفسر
لنا قول الجندي في أثناء الحديث عن تاريخ صنعاء للرازي «وهو كتاب يوجد كثيرا بأيدي
الصفحه ٩ : الذي سيظل يلازمنا ما دمنا لم
نرجع إليها وقد تطرّق الشك في صحة نسبتها قبل ذلك إلى المستشرق الكبير فرانز
الصفحه ١٩١ : رسمكم
المشهور في السعي الحميد المشكور إلى مسيب في أخذ صحة حدود كل ضيعة صارت في حقّنا
بهذه الناحية وما
الصفحه ٢٠٠ : لك واحد منهم كان يقر عنده في صحة منه وجواز أمر أن هذا
الحانوت صدقة موقوفة جائزة تجري غلته على ما شهد
الصفحه ٤ : وحده فضلا عن غيره يعطينا دلالة أكيدة على صحة نسته
وصلته بابن جرير الصّنعاني.
بين ابن جرير
والرّازي
الصفحه ١٣٠ : إلى حيث كان.
ولما وصل ذعفان
صنعاء صحّ له أن فلفل بن وهيب ومن كان معه من أهل جوب وإسحق دفع إليهم ابن
الصفحه ١٣٤ : وراح إلى عيان ، فلما صحّ
خبره انه صار في عيان. وذلك يوم النّصف من رجب راح هاشم وأصحابه بما قد كان حصل
الصفحه ١٥٨ : الباحث المدقق الشك التام في صحة ما أورده عمارة ومن هنا يجب
لتقديم ما جاء في كتابنا هذا لقربه من الأحداث
الصفحه ١٩٥ : :
هذا كتاب كتبه
أحمد بن محمد بن يزيد المعروف بابن قمران. وأشهد على نفسه بما سمي في صحة منه
وجواز أمر
الصفحه ١٩٧ : صحة منه وجواز أمر وذلك في يوم الأحد الثامن عشر من شهر .. (١) الآخر من سنة تسع وتسعين ومائتي سنة
الصفحه ٢٠٤ : والأفهام وقوة الآراء وصحة الأحلام أن يستمعه مع انه
كان يجزي ذا اللب ممن لو نظر في ذلك أو لا يقبل من الخصم
الصفحه ٦ :
أورد اسمه بصيغة المخبر عنه. فيكون المؤلف أحد أعيان المشار إليهم ويدلك على ذلك
حديثه عن أعيان عصره حديث
الصفحه ٥ :
لابن جرير أن
كليهما يرجعان إلى مصدر واحد.
على أن الرّازي في
مجال الحديث عن عبد الرّحمن بن عوف
الصفحه ٧ : الحديث عنها صاحب تاريخ صنعاء.
وهنا تنبيه لا بد
من الإشارة إليه وهو : ان نسخ كثيرة من تاريخ صنعاء للرازي