الصفحه ٩٩ : ، والكافوري ، وترعة
كنساد وزاد فيها مائة قصبة عما كانت في الأول ، وحفر في ترعة أبي الفضل ألف قصبة ،
وحفر بحر
الصفحه ١٥٨ : ، وما أعلم هذا المال من أين أصله ، ولا
كيف جمع.
أخبرني أبي رحمهالله تعالى قال : رأيت الشيخ شرف الدين
الصفحه ١٦٥ : ، ورغبة في صحبته ، كخالد بن شبيب الغزّي ، وريحان الدمشقي ، وولي الدين
المنفلوطي ، والشيخ أبي بكر بن تقيّة
الصفحه ٢٠٦ : وورقة ، ثمّ املاني ثلاثة أبيات ، ثمّ تيقظت
وفتّشت الكيس الأزرق فوجدت الورقة بعينها ، وإذا هي قصيدة من
الصفحه ٢١٥ : الدين ، فنقول :
هو الكبير بن الكبير ، الذي من حقة أن يفخر نهاية أبيه في بدايته أدركها وأحواله
بعد
الصفحه ٢١٨ :
فصل : ومن الهجرة
الشّريفة إلى وفاة الرّسول صلىاللهعليهوسلم عشر سنين ، ومدّة خلافة أبي بكر
الصفحه ٢٢٢ : الشّرفي ، أمير موسى بن أرقطاي لتتمة خمسة وثلاثون نائبا ، من أبيه
في صفر سنة ثلاث وسبعين وسبعمائة ، أقام
الصفحه ٢٤٦ : هذا الأمير كان نائبا لصفد سنة ٨٥٦ ه / ١٤٥٢ م ، واستمر
بها حتى وفاته في شعبان ٨٥٧ ه / آب ـ أغسطس ١٤٥٣
الصفحه ٢٤٨ : : عين في شوال سنة ٨٩٦ ه / آب ـ أغسطس ١٤٩١ م خلفا للأمير يلباي الإينالي
(١٨).
١٩ ـ الأمير آقباي
: نقل
الصفحه ٢٤٩ : الدواداري إلى حماة واستمر حتى ٢ ربيع الأول
٩١١ ه / ٣ آب ـ أغسطس ١٥٠٥ م (٢٥).
٢٦ ـ الأمير
قانصوه الجمل
الصفحه ٢٥٤ :
ملحق رقم (٤)
وصف صفد نقلا عن كتاب نخبة الدهر في عجائب البر
والبحر تصنيف شمس الدين أبي عبد الله
الصفحه ٢٦٢ :
جريدة المصادر والمراجع
أولا ـ المصادر
والمراجع العربية :
إبراهيم بن أبي
الدم ، تاريخ ابن أبي
الصفحه ٣ : حدودها
ومدى اتساع رقعتها ، وقد عدها محمد ابن أبي طالب الأنصاري المعروف بشيخ الربوة
إحدى ممالك بلاد الشام
الصفحه ١٠ : من صفد على قبر خالد بن الوليد.
وأوقف الأشرف خليل
بن قلاوون عدة قرى على قبر أبيه قلاوون في القاهرة
الصفحه ٢٧ : ، وحدثت صدامات
مباشرة مع العثمانيين ، كان الحاسم فيها معركة مرج دابق في ٢٥ رجب سنة ٩٢٢ ه / ٢٤
آب / أغسطس