الصفحه ١٦١ :
غريبة ، منها أنّه
ورد على الشيخ علي للزيارة ، وكان زرع مقثاة ، ولم تحمل بعد شيئا ، فقام إليه ليلا
الصفحه ١٧٩ : يكلف أحدا ، ولا يأخذ منه ، ولو جاءه من جاءه قام في
خدمته ولا يتأخر عنه ، فهو محبوب العلماء ، وشيخ
الصفحه ١٨٤ :
راسخ في الصبر
والشّكر ، شديد الخشية مع السّكون والرّياضة ، والحظ الزّائد من الورع ، وكان
الشيخ فرج
الصفحه ١٨٦ :
يتمكن من وفائه
لغيبته فكان يبكي على ذلك دائما ، ثمّ سافر خلفه ثلاثة أقاليم حتّى ظفر به ، وبرئت
الصفحه ١٩٢ : فضلها
حتّى تبلج صبحها
للسّائر
جادت سحائبه
بأغزر وابل
متدفّق من
الصفحه ٨٤ :
وتحكم نوابنا على
ما به من الذخائر والأموال ، ونودي في أرجائه بالواحد الأحد ، واستديل للجمعة يوم
الصفحه ١٠٨ :
وخمسين وستمائة ،
وتوفي في السابع والعشرين من محرم سنة ست وسبعين وستمائة ، وكذا قال المؤيد في
الصفحه ١٢٧ :
هلا ذكرت الساتورة
وغرائبها المأثورة ، وحلزون البرج الكبير ، وكيف الفارس من أسفله إلى أعلاه يسير
الصفحه ١٩١ :
وفي الجملة
ففضائله كثيرة ، ومآثره غزيرة ، وله نظم بديع رائق يخال في الفصاحة في الأشياء من
شعر
الصفحه ١٩٤ : ، كان تاجرا من أصحاب الثّروات ، فصحب الشيخ نجم الدين ، فتخرّج به سنين
، حتّى صار من فضلاء الموقعين
الصفحه ٢١٧ :
ولمّا انتهيت في
المقال على ما يتعلق بتاريخ صفد إلى آخر المدّة التي ذكرتها ، وكان ابتدائي من
فتوحها
الصفحه ٢٢٩ :
النائب الرابع
والتسعون الأمير علان ، جهزه الشيخ من حماة ، لمّا كان يحاصر نوروز ، في شهر رجب
سنة
الصفحه ٢٣٢ : المؤيّد ، وعاد إلى صفد ، فحضر سيدي فرج بن سكزباي من القاهرة في تاسع عشر
شوّال سنة اثنين وعشرين وثمانمائة
الصفحه ٤ : :
فحدها من القبلة الغور حيث جسر من وراء طبرية ومن الشرق الملاحة الفاصلة بين بلاد
الشقيف وبين حولة بانياس
الصفحه ١٦ : (٤٧).
وكان نائب صفد
يعتمد في دخله على ما كان يصله من الإقطاعات المخصصة لمنصبه ، وإذا لم يكفه ذلك
ولم