الصفحه ٢٩ :
وتورطت نيابة صفد
في الصراعات التي قامت أثناء انتقال مقاليد السلطة من المماليك الأتراك إلى
المماليك
الصفحه ٦٨ :
الرهبان ، وأنا لدي إيمان بالرب بأنك سوف تفعل من فراشك أكثر من جيش كامل ، مع حشد
من الرجال المسلحين
الصفحه ٨٢ : للإسلام من حمى ،
وكم استرق الكفار بواسطتها مسلمة من الأحرار ومسلما ، وكم تسرب منها جيش الفرنج
إلى بلاد
الصفحه ٨٦ : إياز المقرىء يستحلفه لهم فحلف ودخلوا دمشق في العشر الآخر من شهر رمضان
فأكرمهم الملك الناصر ، وأطلق
الصفحه ١٥٢ :
ابتغاء وجه الله ،
وخوفا من عقوبته ، لا جرم كان له بصفد في الشّهر أربعمائة ، فعوّضه الله كل شهر
الصفحه ١٦٥ : : أنت من أين؟ فقلت من أهل
اليمن ، فقال : الإيمان يمان والحكمة يمانيّة ، توحيدك ضعيف ، اذهب إلى من يعرّفك
الصفحه ١٦٩ : ، وأنس الأمراء والسلاطين ،
بابه للقاصدين مفتوح ، وفضله للطّالبين ممنوح ، الشيخ شمس الدين ، من كراماته
الصفحه ١٩٣ :
البلاد ، واجتمع
بالأطواد ، وبالغ في الاجتهاد حتّى صار من الأطواد ، واجتمعت به في المدينة
الشريفة
الصفحه ١٩٧ :
إلا الجميل ، إن
اضطر صبر ، وإن منح شكر ، ففاز بالرّاحة والسلامة وسلم من الحسرة والنّدامة
الصفحه ٢٠٧ :
وعضضت من ندمي
أنامل راحتي
ودعوت للحنان
والمناني
وسألته صفح
الصفحه ٣٢ : المحمودي.
وتحرك الناصر فرج
من القاهرة يريد الشام ، ولدى وصوله إلى غزة ثار أهل صفد بالأمير علان العثماني
الصفحه ٦٥ :
الأشياء من أجل
تشريف الرب ، وهي مركّزة باستمرار وبشكل رئيسي على الأشياء التي نقدر أنها من أجل
رفع
الصفحه ١١٥ : أذكر أرباب الوظائف الدينية على هذا
المنوال من القضاة والخطباء ووكلاء بيت المال ، ثم أذكر من أرباب
الصفحه ١٤٩ : فانيا
، ثمّ جهّز استداره لبيع المغل ، ومعه جماعة من شداد مماليكه ، ثمّ جهّز جماعة في
شغل إلى استداره
الصفحه ١٥١ :
وأمّا أرباب
الوظائف الدينية :
من : القضاة ،
والخطباء ، ووكلاء بيت المال المعمور ، فعقيب الفتح