الصفحه ١٩٥ : القاهرة ، وكان بها من العلماء نجوم زاهرة كأبي حيّان
المغربي ، وابن سيّد الناس اليعمري ، وقاضي القضاة جلال
الصفحه ٧٤ : ، ورمان ، ولوز ، والزيتون ينمو هناك ويزدهر ،
فالرب باركها بالمطر من السماء ، وبالثروة من التربة ، وبوفرة
الصفحه ٩٥ : ، ووقفا يشتري به خبز ، ويفرق في فقراء المسلمين ، وأصلح
قبر خالد رضياللهعنه بحمص ، ووقف وقفا على من هو
الصفحه ١٢٦ :
للطّهارة ،
ومسلخها يرمي الطير من القذارة ، وهي مفرقة للعمارة ، في الشّرق حاره ، وفي الغرب
حاره
الصفحه ٢٣ :
وكانت موارد الحكم
في نيابة صفد تأتي من عدة موارد للضريبة وذلك فضلا عما كانت تدره الإقطاعات وأملاك
الصفحه ٩٦ :
الملك الظاهر ،
فلما مروا بسيس منعهم صاحبها من العبور وكتب فيهم إلى أبغا ، فكتب إليه يأمره
بالحوطة
الصفحه ١٧٠ :
ومنهم الشيخ ابن
سلمان من كفركنا ، كان عظيم القوم ، ولم يتزوج قط ، فإنّه أوّاب ، نفسه في العبادة
الصفحه ١٠٦ :
التأويل إلى غيره لعله يسلم من شره ، وكان بدمشق رجل من أولاد الملوك الأيوبية
يسمى الملك القاهر ، بهاء الدين
الصفحه ٢١٤ :
رؤوسهم ذهب بهم إلى الحمّام ، وعندهم يأكل ويشرب ، وينام فليله لهم ، ونهاره
لغيرهم من الأنام ، لا يختفي عن
الصفحه ٧٢ :
وليس من السهل أن
ينقل الإنسان كتابه أو أن يعبر بالكلام فيذكر كم كان هناك من الأبنية الرائعة ،
مثل
الصفحه ٧٣ : .
النفقات اليومية الكبيرة من أجل حراسة قلعة صفد
إنه على هذا من
أجل تشريف ربنا يسوع المسيح ، ولإظهار قوة
الصفحه ٨٩ :
وزيادة من رأى
استحقاقه من الأمراء ، وخلع عليهم ، وسير الأمير جمال الدين أقوش المحمدي بتواقيع
الصفحه ٩٨ :
عليه عبيدا وجواري
وهجنا وبقرا ، وعن كل بالغ دينارا في كل سنة ، وكانت حدود مملكته من أقصى بلاد
الصفحه ١٩٨ :
يوافق وامتنع ،
فعظم قدره وارتفع وكان ذلك من تمام سعادته ، وكمال سيادته ، فكأنّك بالدّنيا ولم
تكن
الصفحه ٢٣٤ :
المكرّم سنة تاريخه ، حاصر القلعة ونقب نقب عظيم ، وجاءه منجنيق من دمشق ، وجاء
بطوغان الزّردكاش من مصر وسبك