الصفحه ٢٦٩ :
عبد الله بن عبد
الله بن خرداذبة ، كتاب المسالك والممالك ، ليدن ، مطبعة برل ، ١٨٨٩.
عبد المؤمن بن
الصفحه ٢٧٠ :
علي بن داود
الصيرفي ، إنباء الهصر بأبناء العصر ، القاهرة ، الهيئة العامة للكتاب ، ١٩٧٠.
ـ نزهة
الصفحه ٢٧٩ :
٨١
كتاب بشارة بفتح
صفد
٨٥
ترجمة بيبرس من
ذيل مرآة الزمان
١٠٣
الصفحه ٢٠ :
الباعوني سنة ٨٣٨ ه / ١٤٣٤ م (٦٣).
وكان من بين أهم
الموظفين في هذا الديوان كتّاب الدرج (دست) أو الموقعون
الصفحه ٢٤ : والسلطنة المملوكية مع عالمي
العروبة والإسلام وذلك بشكل خاص في كتابي فلسطين في العصر المملوكي.
لقد أنشئت
الصفحه ٣٧ : حارثة التي
قطنت نيابة صفد كانت من طيء ، فهذا ما توحي به المواد التي أثبتها القلقشندي في
كتابه قلائد
الصفحه ٤٩ : مفيد
في كتاب اسمه البذل والبرطلة زمن السلاطين المماليك.
(٤٨) ابن الفرات ، تاريخ ابن لفرات
الصفحه ٥٨ :
تشهد قلعتها أعمال كشف أثرية حديثة ، يرفد مواد هذا الشاهد ، ما جاء حول فتحها ،
وما ورد في كتاب تاريخ صفد
الصفحه ٧٢ :
وليس من السهل أن
ينقل الإنسان كتابه أو أن يعبر بالكلام فيذكر كم كان هناك من الأبنية الرائعة ،
مثل
الصفحه ٩٥ : هو وابنه وإذا بطائفة من العرب على رأسه ، فسألوه عن حاله
فأخبرهم ، فأرادوا قتله ، فأخرج لهم كتاب الملك
الصفحه ١١٥ : الوظائف
الديوانية من يفتقر إليه من في انتظام الأمور ، من كتّاب السر ، ونظر المال ،
والجيش المنصور ، من أول
الصفحه ١٥٩ : السّماع سقط مكانه ، قيل إنّ الرّجل الذي ذكره شيخ الإسلام برهان الدين بن
القرداح في كتابه «حل القناع عند حل
الصفحه ١٨٣ : ء أيضا ، ولكن الساعة تسافر فلي في ذلك ضرورة ، ثمّ جهز صحبتي جماعة من
مماليكه الكتابيّة ، وقال : لا
الصفحه ١٩٦ : في القراءة وتنمّق في الكتابة حتّى صار له خط
كالدّر الثّمين ولزم ابن البصبص سبع سنين ، وكان مع فضله
الصفحه ١٩٩ : ، والمجتهد النّبيل
العالم الفقيه ، والخيّر النّبيه ، قرأ عليه كتاب التّنبيه ، ثمّ بحثه وتفقه فيه ،
وتفنّن في