الصفحه ١٦٨ :
وكان الحاج شرف
أخو الشيخ سراج من الأخيار السّالكين المتّبعين السّنّة ، أدركته وانتفعت به
وتزوجت
الصفحه ١٧٦ :
وحكى جماعة أنّهم
حجّوا ، فلمّا كانوا قريبا من منزلة هدية خرجت غارة فرسان فخرج الحاج وتصارخوا
الصفحه ٢٠٩ :
الفضل ، فزوّجته
بابنة أخي ، وصار من أعزّ الأهل زاده الله منّة ، وجمعني الله وإيّاه في الجنّة
الصفحه ٢٥٩ : عثليت
، وهي كورة بين قاقون وعكّا ، وفيها قرى متّسعة ، وهو من أواخر الأعمال الصفدية.
السادس عمل عكّا
الصفحه ١٤ :
وغدت ميناء نيابة صفد في القرن الثامن ه / الرابع عشر م ، «يقصدها تجار لفرنج
بالبضائع ، ويأخذون منها
الصفحه ٩٠ : الاسكندري المعروف بابن المنبجي ، والأمير عز الدين الأفرم ، ثم جعل في
تابوت ، وغلق في بيت من بيوت البحرية
الصفحه ٩٣ : ، فلم يأذن له في تلك
السنة ، واتفق أنه مات بعد ذلك ، فتسلم الحصون التي كانت بيده ، ومكن ورثته من
جميع ما
الصفحه ١١٦ :
مدينة صفد
أما صفد نفسها ،
فحصن منيع بقمّة جبل كنعان ، كان قرية قديمة فبني عليها هذا الحصن ، وهو
الصفحه ١٥٩ : غاية اللطف ، والتوقر ، وحسن السمت ، يخجل الإنسان من
النظر إليه ، فأمره بالدخول في تلك النار ، وقد
الصفحه ١٤٥ : العزي ازدمر الخزندار ، يوم الإثنين ثامن جمادى الآخر سنة ستين
وسبعمائة ، ومتسفره جلبان ، فظهر منه خير
الصفحه ١٧٨ :
المروءة في حقّ الإخوان ، ملازم التّلاوة للقرآن ظاهر الوضاءة ، عظيم المحبّة ،
شديد الشّوق ، إذا قرأ أطرب
الصفحه ٢٣٥ : وسياسة ، أمر بتعزيل الدّرب
الذي من جب سيّدنا يوسف عليهالسلام إلى قرية المينة. وسهل ذلك الدّرب ، ومهّده
الصفحه ٣٣ : مما أدى إلى تدهور الأمن فيها ، وعم الفساد وعظمت المضار
الاقتصادية ، وخربت القرى ، وتعاظمت نشاطات
الصفحه ٢٢١ : ، وقيساريّة ، ويافا ،
والشّقيف ، وأنطاكية ، وحصن الأكراد ، وعكار ، والقرين ، وكسر التتار على الفرات ،
وأغار
الصفحه ٢٦٠ : نشوررا ، ويستبيحون الميتة ولحم الخنزير ، ونكاح
البهائم ، ولا يغتسلون من الجنابة ولا يتنزّهون عن النّجاسة