الصفحه ٢٣٣ : .
النائب الحادي عشر
بعد المائة الأمير إينال الدوادار النوروزي ، جاء من دمشق في خامس وعشرين رمضان
سنة أربع
الصفحه ٢٣٧ : ثانيا ، جاء من دمشق المحروسة ،
وكان أميرا بدمشق المحروسة ، ودخل إلى صفد المحروسة نهار الإثنين ثاني عشر
الصفحه ٢٤٦ : خجا
المؤيدي الأعرج : أعيد إلى نيابة صفد بعد محمد بن مبروك الناصري ولم نتمكن من
معرفة تاريخ ذلك غير أن
الصفحه ٢٤٩ : : ولي نيابة صفد إثر عزل الأمير يخشاي وقد نقل إليها من حجوبية دمشق (٢٦).
٢٧ ـ الأمير جان
بردي الغزالي
الصفحه ١٠٩ : إنها
لمصيبة
منها الرواسي
خيفة تتقلقل
ما للرماح
تخولتها رعدة
الصفحه ١٣٠ :
قلعة عجلون عند السلطان الملك الظّاهر من أجلّ الحصون قبل صفد ، فجهّز العلائي
لمنزلته عنده ، فأقام
الصفحه ١٣٣ :
وانفجر جوفه ،
فصرخ المؤذن من هول ما شاهد ، وبكى وتوجّه في بتخاص إلى الله ، فأخذه الله ، وكانت
الصفحه ١٣٨ :
ست وأربعين وسبعمائة.
ثمّ حضر بعده
المقر السّيفي الحاج ملك من نيابة حمص جريدة بلا طلب (٢٣) ، نهار
الصفحه ١٤٢ : ، معاصر سكر خمسة
وعشرون معصرة وبها من القند والسّكر والآلات ما لا يقوم ، جوار سبعمائة جارية ،
عبيد مائة
الصفحه ١٥٠ :
، وكان من أهل العلم والدّين كثير الصّدقة ، فأقام مدّة ، ثمّ كانت نيابة الأمير
صلاح الدّين القرمشي ابن
الصفحه ١٥٣ : المحرّم سنة تسع وأربعين وسبعمائة ، وفي ربيع الآخر من هذه السنة وقع
الطّاعون العظيم فاستشهد به ومات فيه بعد
الصفحه ١٨٠ : الماء فقط ، وكان يطعم الطعام من عرف ، ومن لا يعرف ، ويطبخ للفقراء الطعامات
المفتخرة ، وكان يحمل الفاكهة
الصفحه ١٨٨ : جماعة ، منهم إنسان بصفد يقال له زين الدين بن حلاوات ، فدخل ابن حلاوات في
بتخاص من جهة الدنيا ، ورأى
الصفحه ٢٤٧ :
٨ ـ الأمير خاير
بك النوروزي القصروي : نقل من نيابة غزة إلى نيابة صفد في رمضان ٨٦٦ ه / حزيران
الصفحه ٢٤٨ : بعد نقل جاني بك ألماس منها إلى الكرك واستمر بها حتى ٢٧
محرم سنة ٨٩٢ ه / ٢٣ كانون الثاني ـ يناير ١٤٨٧