الصفحه ١٩٠ : بالناس ، ثمّ دخل إلى بيته فمات من ساعته ، وولدي وولد
أخي علاء الدين ماتا بذات الجنب رحمة الله عليهم
الصفحه ١٩٦ : ، واكتسب من أبيه الشيخ كمال الدين ، ثمّ رحل إلى مصر ، فلقي أعيانا ، ثمّ
إلى الشام فاشتغل بها زمانا ، وجوّد
الصفحه ٢٠٦ : وورقة ، ثمّ املاني ثلاثة أبيات ، ثمّ تيقظت
وفتّشت الكيس الأزرق فوجدت الورقة بعينها ، وإذا هي قصيدة من
الصفحه ٢١٣ :
يحتاجون إليه ،
ولمّا اشتهر بالمكارم والرّفد ، حصل لبعض المتوكّلين شيء من الجهد ، وكان يتفقّده
في
الصفحه ٢١٥ : الدين ، فنقول :
هو الكبير بن الكبير ، الذي من حقة أن يفخر نهاية أبيه في بدايته أدركها وأحواله
بعد
الصفحه ٢١٦ :
الخلق ، وما هم
فيه من الضّائقة تضرّعت سرّا إلى الله عزوجل ، قلت إلهي إنّي لا أتذلّل عليك بزهدي
الصفحه ٢٢٥ :
النائب الثاني
والسّبعون المقر السّيفي أركماس ، جاء من حجوبية طرابلس في شوال سنة ست وثمانين
الصفحه ٢٢٦ :
النائب السابع
والسّبعون الأمير فخر الدين اياز المذكور ، جهّزه برقوق من على قبّة يلبغا في سنة
إحدى
الصفحه ٢٢٨ : السّاقي ثانيا من جهته ، ووصل إلى قريب صفد ، فركب عليه العثماني وطرده حتّى
قطع جسر يعقوب ، وفي أيامه جا
الصفحه ٢٣٠ : الإثنين مستهل شعبان سنة خمس عشر
وثمانمائة.
وكان أول من جاء
نائبا إلى صفد عن الخليفة من دمشق ، قبل طلوعهم
الصفحه ٧ :
تشكل جزءا هاما من
أعطيات الجند ، واستمر هذا الحال طوال العصر الأموي والجزء الأكبر من العصر
العباسي
الصفحه ١١ :
وأنتجت أراضي صفد
أنواعا متعددة من المحاصيل الزراعية مما شهرت به بلاد الشام لا سيما السواحل
الصفحه ١٥ :
، أكثر من مئة وسبعة وعشرين نائبا ، ثلاثة عشر منهم مرتين وواحد ثلاث مرات واثنان
أربع مرات. فخلال مدة قرنين
الصفحه ١٨ : معارضي السلطنة ، ولم تكن قلعة صفد في القلعة الوحيدة في النيابة ، بل وجد
إلى جانبها عدد من القلاع كان
الصفحه ٢٢ : والنيابات ، قاض لكل مذهب ، وكان من اختصاص القضاة
المسلمين الفصل في خصومات المسلمين وغير المسلمين ومشاكلهم