الصفحه ٦٤ : التي أحاطت ببناء أية قلعة في العصور الوسطى
، فهذه الرواية تزودنا برؤية نافذة داخل ما فكر به المعاصرون
الصفحه ٥٨ : ، وعاشوا دوما خلف
حصون وقلاع ومدن مسورة ، واهتم العلماء المعاصرون بالقلاع في عصر الصليبيين ، وقد
اطلعت على
الصفحه ٢٢ :
مذاهب إسلامية فقط
هي : الشافعي ، الحنفي ، المالكي ، الحنبلي ، وكان جل سكان مصر والشام شافعية
الصفحه ٤٢ : الباحث من معرفة أوضاعها ولا أماكن استقرارها وإلى من
انتسبت ، هذا ولا نعلم المذاهب التي انتمت إليها هذه
الصفحه ١٧٥ :
المذاهب ، وينقل من الكتب ولا يعرف له اشتغال ، وأحواله ومكاشفاته ظاهرة لكل أحد ،
يتحدث بها العام والخاص
الصفحه ١٧٩ :
الظّاهري ، ذو الكرم والسّماح والجذب والصلاح ، يتألف به الخلائق ، ويجتمع عليه
أهل المذاهب والطّرائق ، لا
الصفحه ٢٧١ : في عهد المماليك ، دمشق ، دار الفكر ، ١٩٨١.
محمد بن أحمد بن
قايماز الذهبي ، دول الإسلام ، القاهرة
الصفحه ٦١ : المعاصرة ، لقد كان لإعادة بناء صفد مؤثرات بالغة على سلامة المنطقة
ورخائها ، ففي حين كانت من قبل تجري غارات
الصفحه ٦٢ :
عشر ، والذي اعتمد على مصادر معاصرة بأنها كانت غصة في حلق الشام ، وشوكة في صدر
الإسلام ، وقد بقيت هكذا
الصفحه ١٤٢ : ، معاصر سكر خمسة
وعشرون معصرة وبها من القند والسّكر والآلات ما لا يقوم ، جوار سبعمائة جارية ،
عبيد مائة
الصفحه ٢٤٠ :
١٤ ـ من معاصري السلطان بيبرس ، وأهل
الجهاد في أيامه.
١٥ ـ في الأصل «أقسملها» رجحت أنها
تصحيف
الصفحه ٢٧٣ :
الواحد الحنبلي ، فضائل بيت المقدس ، دمشق ، دار الفكر ، ١٩٨٥.
محمد بن علي بن
شداد ، الأعلاق الخطيرة في
الصفحه ٥٩ : الرغم من شكوك المقدم حول قابلية
الفكرة للتطبيق أقنعه الأسقف بتقدير هذه الفكرة ، وجرى عقد اجتماع للهيئة
الصفحه ٢٧٤ : ء الكتب العربية ، ١٩٦٢.
مصطفى طه بدر ،
مغول إيران بين المسيحية والإسلام ، القاهرة ، دار الفكر العربي
الصفحه ١٨٣ : ، كبير الشّأن
عظيم القدر بين الإخوان ، سليم الصّدر ، طاهر اللسان ، عجيب الأمر ، ظاهر النّور ،
دائم الفكر