الصفحه ٤٦ : ـ ٢٢.
(٤) شيخ الربوة ، نخبة الدهر ، ص ١٩٢ ـ ٢١٤.
(٥) شهاب الدين ابن فضل العمري ،
التعريف بالمصطلح
الصفحه ٤٧ : الفرات ، ج ٨ ، ص ١٢١ ـ ١٢٢.
(٢٤) شيخ الربوة ، نخبة الدهر ، ص ٢١١ ،
وصالح بن يحيى ، تاريخ بيروت ، ص ١٧٣
الصفحه ١٣٢ : الله برحمته ورضوانه ، ثمّ مات ايدكين الصّالحي ، ودفن بتربة جدّه [المؤلف]
الشيخ كمال الدين لصحبة كانت
الصفحه ١٣٣ : ، كان يحب الفقراء ويكرمهم سنة ثلاث وسبعمائة ،
وهو الذي بنى زاوية الشّيخ قليبك بعين الزيتون ، وأقام في
الصفحه ١٥٧ : ، الثاني منسوبون إلى العلم والسيادة.
القسم الأوّل
منهم الشيخ الصالح
العارف القدوة الولي عبد المحسن
الصفحه ١٨٢ : المرسوم بخط والدي ، ولن أخالفه ، وادخل إلى عيادة ولدي
، فذهبت فدعوت وبكيت ، وقد حصل ببركة الشيخ أحمد ما
الصفحه ١٨٦ : ، وكاشفني بأشياء غريبة ، واطّلعت له على
أسرار عجيبة معه ، وحكى الجماعة أنّ الشيخ فرج تزوّج امرأة من أحضاض
الصفحه ١٩٨ : ، أعانني الله على مكافأته
، وجمعني وإيّاه في جنّاته.
ومنهم الشيخ
الجليل المنقطع للعبادة والتّحصيل ، الشيخ
الصفحه ٢٠٢ : الرّسّام ، وله
اشتغال كثير على المشايخ بالشام ، وأدرك الشيخ نجم الدين ، وأخذ عنه ، وتخرّج به
وشيخ الإسلام
الصفحه ٢٠٤ : الخباط فآخر الليل تسمع العياط.
ومنهم الشيخ
الكبير الأصيل ، ذو الفنون والتحصيل ، والعلم المستطيل
الصفحه ٢٠٨ : الحاتميّة
والجود والأريحيّة ، من حاله سماوي ، الشيخ زين الدين البعناوي ، لزمه وتخرّج به ،
وكان عزيزا عليه
الصفحه ٢١١ :
الجزيل ، الشيخ
غرس الدين خليل ، عرف بابن الفقيه ، تخرّج به وبرع وقرأ القرآن فأفر ـ ، وجمع ثمّ
لزم
الصفحه ٢٢٧ : ، الأمير دقماق ، نزل من القاهرة ، ونزل معه شيخ نائب طرابلس ،
وجرى لهم مع العرب وقعة في مرج ابن عامر ، وقتل
الصفحه ٢٢٩ :
النائب الرابع
والتسعون الأمير علان ، جهزه الشيخ من حماة ، لمّا كان يحاصر نوروز ، في شهر رجب
سنة
الصفحه ٢٤٠ : «أترنجها» اعتمادا على ما ورد عند شيخ الربوة (انظر وصفه بين
الملاحق).
١٦ ـ نسبة إلى فرعم : قرية إلى الشمال