الصفحه ١٥٣ : الأمراء بصفد ، وأهلها وتكلّموا في دفنه ، ودفنته بتربة جدّي الشيخ
كمال الدين طلبا لبركته ، وسهول زيارته
الصفحه ١٦٧ : ،
ونالتني بركة بعد ثلاثين سنة فما فوقها.
ومنهم الشيخ حازم
الكفرماني العجلوني ، العظيم الشأن الكبير القدر
الصفحه ١٧٤ :
إذا قرأ زلزل
العقول ، وحرّك القلوب ، وكان الشيخ فرج يعظّمه ، ورأى النّبي صلىاللهعليهوسلم بمكان
الصفحه ١٨٤ :
راسخ في الصبر
والشّكر ، شديد الخشية مع السّكون والرّياضة ، والحظ الزّائد من الورع ، وكان
الشيخ فرج
الصفحه ١٥٨ : وجوههم ، ولم يعلموا السّبب ، فقام الشيخ كمال الدين
فحلّ بعض الأسارى ، ثمّ حلّ بعضهم بعضا ، وانصرفوا جميعا
الصفحه ١٦٨ :
وكان الحاج شرف
أخو الشيخ سراج من الأخيار السّالكين المتّبعين السّنّة ، أدركته وانتفعت به
وتزوجت
الصفحه ١٧٠ :
ومنهم الشيخ ابن
سلمان من كفركنا ، كان عظيم القوم ، ولم يتزوج قط ، فإنّه أوّاب ، نفسه في العبادة
الصفحه ١٨٧ :
القسم الثاني :
المنسوبون إلى العلم والسّيادة
فمنهم الشيخ نجم
الدين ، والد الشيخ كمال الدين
الصفحه ١٨٨ :
عليه في سائر
الأحوال ، فلمّا فارق النّيابة وحضر بتخاص وكان الشيخ نجم الدين المذكور قد تخرّج
به
الصفحه ٢٢٨ : ء شيخ نائب الشام ، ودمرداش ، توجّه دمرداش إلى
القاهرة ، واستمر شيخ بصفد وما مكنه ابن المغيثي من القلعة
الصفحه ١٥٩ : السّماع سقط مكانه ، قيل إنّ الرّجل الذي ذكره شيخ الإسلام برهان الدين بن
القرداح في كتابه «حل القناع عند حل
الصفحه ١٦٦ : الشيخ حازم؟ قال : ينطق
بالحكمة ، فقال : ما تقول في الشيخ فرج؟ فقال : من أولياء الله.
ولمّا جرى لي مع
الصفحه ١٦٩ :
ومنهم الشيخ
إبراهيم اليونسي كان كبير القدر ، دائم الذكر ، خفيف الروح ، حسن الشّكالة واللحية
، حجّ
الصفحه ١٩٠ :
الدين ، وولده
الشيخ برهان الدين مرضا بالفالج كل منهما أربع سنين وماتا به ، والشيخ نجم الدين
وولده
الصفحه ٣٠ : ).
وفي سنة ٨٠٧ ه /
١٤٠٤ م خرج الأمير جكم نائب حلب عن الطاعة للسلطان ، وما لبث أن أيده الأمير شيخ