الصفحه ١٣٦ : ، فأقام في النّيابة عشرة أشهر وستة وعشرين
يوما ، ثمّ نقل إلى نيابة حماة.
ثمّ حضر للنّيابة
بصفد الأمير
الصفحه ١٠٦ : ليلة السبت خامس عشر المحرم من هذه
السنة.
وتمرض السلطان
بعده أياما حتى كانت وفاته يوم الخميس بعد صلاة
الصفحه ٢٣٢ : هاربا في ثالث عشرين صفر ، سنة أربع
وعشرين وثمانمائة ، وكان الملك المؤيد يوم الاثنين ثالث شهر المحرم سنة
الصفحه ٩١ : الشهر ستين درهما ، ومؤذنا له في الشهر عشرون
درهما وستة عشر مقرئا لكل واحد منهم خمسة وعشرون درهما ، منهم
الصفحه ٢٢٩ : اثنتي عشرة
وثمانمائة ، وفي أيامه وقع موت ذريع بصفد ، حتّى بلغ في كلّ يوم مائة وعشرين نفس ،
وطلب العثماني
الصفحه ٨٨ :
استحلفه له ، ودخل
القاهرة يوم السبت الثاني والعشرين من ربيع الأول سنة ثمان وخمسين ، فركب الملك
الصفحه ٧٣ : ءت من القلعة نفسها
، وأنفق في كل عام تالي ، أكثر أو أقل من أربعين ألف دينار إسلامي ، ففي كل يوم
وزعت
الصفحه ١٤٥ : الله لومة لائم ، ثمّ نقل إلى نيابة حماة في ثالث عشرين رجب
، وكانت نيابته خمسة وأربعون يوما ، فتأسّف
الصفحه ١٤٠ : الشّربخاناه من مصر ، يوم الإثنين في مستهلّ ربيع
الآخر سنة تسع وأربعين وسبعمائة بالطاعون ، وكان سيّدا جليلا
الصفحه ١٣٥ : ملكه اثنتان وخمسون سنة وتسلطن بعده ولده الملك المنصور أبو بكر يوم
الخميس ؛ ولم يقم في الملك إلّا قليلا
الصفحه ١٣٩ : جبّارا شرسا ، يحكم بعقله مع جهله ، فأقام مدّة ، ثمّ نقل إلى نيابة حلب في
عشرين صفر سنة ثمان وأربعين
الصفحه ١٢٩ :
الحصن في كل سنة
اثني عشرة ألف غرارة غلة بالدمشقي ، وتستمر مخزونة حتّى يتحصّل المغل الثاني ، ثم
الصفحه ١٣٧ : وسمّاهم يجتمعوا غدا يوم الأربعاء بين الظهر والعصر ، ويدعو على هذا
الظالم فيستجاب فيه كما دعا رسول الله
الصفحه ٧٢ : أبراج كل واحد منها ٢٢ قصبة [٤ ، ٤٨ م] بالارتفاع وعشر [٢٢ م]
بالعرض مع أسوار سماكتها قصبتان [٤ ، ٤ م] في
الصفحه ٨٦ : إياز المقرىء يستحلفه لهم فحلف ودخلوا دمشق في العشر الآخر من شهر رمضان
فأكرمهم الملك الناصر ، وأطلق