الصفحه ٢١١ : يجتمع بأحد ، ولا
يخرج من القلعة إلّا في ثاني يوم العيد ، فأجلس في خدمته على سفح القلعة مع جماعة
من
الصفحه ٢٢٢ : :
المقر الرّكني عمر
بن آرغون ثانيا : في ثاني عشرين شعبان سنة خمس وستين وسبعمائة ، وهؤلاء نوّاب صفد
من
الصفحه ٢٢٦ :
النائب السابع
والسّبعون الأمير فخر الدين اياز المذكور ، جهّزه برقوق من على قبّة يلبغا في سنة
إحدى
الصفحه ١٨٩ : ، ثمّ وقع بينه وبين ابن
حلاوات أمور يطول شرحها ، ثمّ أشرك بينهما في الوظيفتين ، وخطابة القلعة ، وطال
الصفحه ٢٢٣ : باب السّر.
النائب الستون
المقرّ السّيفي تمرباي الخاصكي في جمادى الآخر سنة ثمان وسبعين وسبعمائة
الصفحه ٢٥٦ : ، وطول البحيرة اثنا عشر ميلا ، وعرضها ستة أميال ، والجبال تكتنفها ،
ومنها يخرج نهر الشريعة ويصب في بحيرة
الصفحه ١٣٤ : في نهار الإثنين خامس عشر صفر سنة إحدى
وأربعين وسبعمائة ومتسفره طاجار الدوادار فأقام بصفد سبعة شهور
الصفحه ١٦٢ : الفضيل لم ير ضاحكا إلّا يوم مات ولده ،
فقيل له في ذلك ، قال : رأيت الله عزوجل أحبّ شيئا فأحببته ، فلمّا
الصفحه ١٣١ : ،
وسكن بالمدينة ، وبقي الحكم بدار العدل في باب القلعة ، واستمر الحال وأهل عكّا
وصفد بينهما هدنة ، إلى أن
الصفحه ٩٠ : الاسكندري المعروف بابن المنبجي ، والأمير عز الدين الأفرم ، ثم جعل في
تابوت ، وغلق في بيت من بيوت البحرية
الصفحه ١٠٢ :
ألف رطل لحم
بالمصري كل يوم ، والمصروف في مطبخ الملك الظاهر عشرة آلف رطل في كل يوم عنها وعن
توابلها
الصفحه ٢٣٠ : تقدّم في
ربيع الأول ، سنة خمس عشر وثمانمائة ، وفي أيامه جاء جاني بك الصّوفي ومن معه من
القاهرة وسافر إلى
الصفحه ٨٤ :
وتحكم نوابنا على
ما به من الذخائر والأموال ، ونودي في أرجائه بالواحد الأحد ، واستديل للجمعة يوم
الصفحه ١٠٧ : الروم
إلى دمشق ، وقد ذكرنا أنه دخل دمشق في اليوم الخامس من محرم هذه السنة ، ومات في
السابع والعشرين منه
الصفحه ٨٩ : دمشق
يشرب القمز وبات على هذه الحال ، فلما كان يوم الجمعة خامس عشرة وجد في نفسه فتورا
وتوعكا ، فشكا ذلك