الصفحه ٨٩ :
وزيادة من رأى
استحقاقه من الأمراء ، وخلع عليهم ، وسير الأمير جمال الدين أقوش المحمدي بتواقيع
الصفحه ١٦٤ :
ومن أكابر
السّادات شيخنا وبركتنا وقدوتنا ، أعظم من لقينا ، وفتح منه علينا ، العابد
الزّاهد العالم
الصفحه ١٨٣ :
ومنهم صاحب
الفراسات الصادقة ، والكرامات الخارقة الشيخ صالح الشّجري ، من سادات القوم
وأكابرهم
الصفحه ١٩٨ :
يوافق وامتنع ،
فعظم قدره وارتفع وكان ذلك من تمام سعادته ، وكمال سيادته ، فكأنّك بالدّنيا ولم
تكن
الصفحه ٢٣٤ :
المكرّم سنة تاريخه ، حاصر القلعة ونقب نقب عظيم ، وجاءه منجنيق من دمشق ، وجاء
بطوغان الزّردكاش من مصر وسبك
الصفحه ٢٥٢ : –
(١ / ٤٢٧ ـ ٤٢٩)
من ملك الملوك
شرقا وغربا ، القان الأعظم ، باسمك اللهم باسط الأرض ورافع السماء. يعلم الملك
الصفحه ٦٦ : ء من أجله ، وعندما عقدت هدنة مع سلطان دمشق عاد الملك ورجال الجيش الكبير إلى
بلادهم ، وذهب أسقف مرسيليا
الصفحه ١٠١ :
من المجانيق ،
وعقدها حنايا وحال بينها وبين المدينة بخندق ، وبنى عليها أبرجة شاهقة بطلاقات ،
وبنى
الصفحه ١٦٧ : ، البطل الهمام ، وقدوة الأنام ،
كان من الأولياء الأكابر المشهورين بالكرامات ، صاحب كشف ظاهر وحال باهر
الصفحه ٨ : على الناصرة ، وجبل طابور
فحررت بعض الأراضي هناك ، وطردت المتسلطين عليها من الفرنجة ، وقام الظاهر بيبرس
الصفحه ١٧ :
جميعها ، لكن مسؤولية الوالي لم تتعد مدينة صفد ، وكان الذي يشغل هذا المنصب من
العسكريين ذوي المراتب الدنيا
الصفحه ٦٧ :
نفقات كبيرة ،
وخدمات للرجال والممتلكات للذين من دون ذلك سوف يكونوا للقلعة ، وسوف يخسر في
أراضيه
الصفحه ٩٧ :
لم يخف عليه من
حالهم شيء ، وكثيرا ما كانت ترد عليه الأخبار وهو بالقاهرة بحركة العدو ، فيأمر
العسكر
الصفحه ١٣٧ :
غشوم ، وهو في
الأصل عديم الدين والعقل ، تنوّع في الظّلم ، وتجاوز الحد فيه ، ولم يبق له من
يردّه عن
الصفحه ١٨٥ :
ومنهم الشيخ محمد
المارني الطّبري ، أحد الأولياء المقرّبين ، وعباد الله الصالحين ، من أجّل أصحاب