الصفحه ٢٧٠ : الحكماء ، لايبزغ ، ١٩٠٣.
عمر بن أحمد بن العديم
، زبدة الحلب من تاريخ حلب ، دمشق ، المعهد الفرنسي ، ١٩٥١
الصفحه ٢٤٤ : ـ برقوق
(مرة ثانية).
٨٠١ / ١٣٩٩ ـ الملك
الناصر ناصر الدين فرج بن برقوق (مرة أولى).
٨٠٨ / ١٤٠٥ ـ الملك
الصفحه ٢٦٥ : .
ـ العرب والروم
واللاتين في الحرب الصليبية الأولى ، بيروت ، دار النهضة العربية ، ١٩٨١.
جوناثان رايلي
سميث
الصفحه ٢٧٥ : الفكر ، ١٩٨٢.
ـ تاريخ شرقي
الأردن في عصر دولة المماليك الأولى ، وزارة الثقافة والشباب ، عمان ، ١٩٧٩
الصفحه ١١٨ :
المليح ، والبابير
، وهو نبت يعمل منه الحصر ، وبه قصر يعقوب عليهالسلام ، وهو بيت الأحزان ، وجبّ
الصفحه ١٩٥ : القاهرة ، وكان بها من العلماء نجوم زاهرة كأبي حيّان
المغربي ، وابن سيّد الناس اليعمري ، وقاضي القضاة جلال
الصفحه ٧٤ : ، ورمان ، ولوز ، والزيتون ينمو هناك ويزدهر ،
فالرب باركها بالمطر من السماء ، وبالثروة من التربة ، وبوفرة
الصفحه ٩١ : قرية الضرمان من شعراء بانياس ، وجميع قرية أم نزع من الجيدور ، وبهمين من
بيت رامة من الغور ، ومزرعيتها
الصفحه ٢٣ :
وكانت موارد الحكم
في نيابة صفد تأتي من عدة موارد للضريبة وذلك فضلا عما كانت تدره الإقطاعات وأملاك
الصفحه ٩٦ :
الملك الظاهر ،
فلما مروا بسيس منعهم صاحبها من العبور وكتب فيهم إلى أبغا ، فكتب إليه يأمره
بالحوطة
الصفحه ١٧٥ : ، المعروف بالمحاسن والموصوف بالجود ، الشيخ داود ، ذي الفضائل الشّهير
بابن كامل ، هاجر إليّ من عجلون ، وحلف
الصفحه ١٢٨ : على أن ينزلوا بأثاثهم ويتوجّهوا إلى السّاحل مجرّدين
من غير حمل عدّة ولا مال ، فلمّا نزلوا خانوا ونكثوا
الصفحه ٢١٤ :
رؤوسهم ذهب بهم إلى الحمّام ، وعندهم يأكل ويشرب ، وينام فليله لهم ، ونهاره
لغيرهم من الأنام ، لا يختفي عن
الصفحه ٢٥٦ : ، وطول البحيرة اثنا عشر ميلا ، وعرضها ستة أميال ، والجبال تكتنفها ،
ومنها يخرج نهر الشريعة ويصب في بحيرة
الصفحه ٧٢ :
وليس من السهل أن
ينقل الإنسان كتابه أو أن يعبر بالكلام فيذكر كم كان هناك من الأبنية الرائعة ،
مثل