الصفحه ١٠٧ :
ربيع الأول ،
وجاءت البيعة للملك السعيد من مصر ، فحزن الناس عليه وترحموا ، وكان يوما شديدا
على
الصفحه ١٨ : معارضي السلطنة ، ولم تكن قلعة صفد في القلعة الوحيدة في النيابة ، بل وجد
إلى جانبها عدد من القلاع كان
الصفحه ١١٦ : صفد ،
وأما اليوم فالمدينة نفسها هي التي تسمّى صفد.
ولذلك معنيان :
المعنى الأول إنّ الصّفد العطيّة
الصفحه ١٣٢ : بينهما ، ورغبة في مجاورته.
ثمّ حضر الأمير
سيف الدين بلبان الجوكندار يوم الجمعة سابع ربيع الأول سنة
الصفحه ١٣٦ : صفد الأمير سيف الدين طينال من نيابة طرابلس ، وكان جليل القدر عظيم الحشمة
، فأقام بصفد سبعة عشر يوما
الصفحه ٢٣٧ : العظيمة ، نهار الإثنين المبارك ، في نحو
خمسة عشر يوما خلت من شهر ربيع الأول سنة (١٠٩٦) ست وتسعين وألف
الصفحه ٢٤٦ : نيابة صفد بعد وفاة الأمير يشبك الحمزاوي في رمضان ٨٥٥ ه
/ تشرين الأول ـ أكتوبر ١٤٥١ م (١).
٢ ـ الأمير
الصفحه ١٣٠ :
النّائب الأوّل
كيكاري العلائي ، وكان رجلا ديّنا خيّرا عفيفا عزيزا على الملك الظّاهر ، وكان حصن
الصفحه ١٤٥ :
الأحد سادس عشرين جمادى الأوّل ، فكانت نيابته ثلاثة شهور ، وثلاثة أيام.
ثمّ حضر للنّيابة
بصفد المقر
الصفحه ١٥٣ : .
ثمّ تولّى بعده
القاضي شمس الدين قاضي الناصرة في جمادى الأول سنة تسع وأربعين وسبعمائة ، وكان من
أهل
الصفحه ١٥٥ : لفقير فقلت له : لم تكتب؟ فقال : والله ما نفعني إلّا كتابة
هذه الأوراق ، ثمّ رأيت رجلا من أعز أصحابي من
الصفحه ٢٤٨ : في جمادى الأولى ٨٩٩ ه / شباط فبراير ١٤٩٤ م من نيابة غزة خلفا لأزدمر المسرطن
(١٩).
٢٠ ـ الأمير
الصفحه ١٥٦ :
ناظر الجيش ، أسن
منه ، وكان فاضلا ديّنا ، ثمّ شرف الدين كسيرات لم ير مثله في زمانه في حسن
الشكالة
الصفحه ٢٦٠ : عليها الفرنج فهدموها.
المقصد الثاني في
ولاياتها : وكلّهم أجناد وهم عشرة ولاة من نائبها.
الأول ولاية
الصفحه ١٤٦ :
وفي نهار الأربعاء
تاسع جمادى الأول سنة اثنتين وسبعمائة قتل السلطان الملك النّاصر حسن ، ثمّ تسلطن