الصفحه ٧٠ :
أجل الدفع ، وأرسل
إلى هناك عدد كبير من العمال والعبيد (operarii et schavi)
مع الأدوات والمواد التي
الصفحه ٢٩ : صفد في ٧ محرم ٧٩٢ ه / ٢٦ كانون الأول / ديسمبر ١٣٨٩ م ، واستناب فيها
واحدا من الأمراء الموالين له
الصفحه ٨٠ : خدعوا وغدر بهم.
وأقسم الأمير على
منحهم أمان جيد ومضمون إلى أن يصلوا إلى عكا ، وهكذا خرجوا من القلعة مع
الصفحه ٨٢ :
وقدمناها لهم
كاللهنة قبل الطعام للساغبين ، وأعقبنا ذلك بما رأيناه أولى بالتقديم وأحرى ،
وتبيناه
الصفحه ١١٧ : قاض ووال ، العمل الأوّل : عمل المدينة ، ويسمّى الزّنار ، لاختلاطه
بالمدينة من كلّ جانب ، وبهذا العمل
الصفحه ١٠٨ :
وخمسين وستمائة ،
وتوفي في السابع والعشرين من محرم سنة ست وسبعين وستمائة ، وكذا قال المؤيد في
الصفحه ١٩٤ : ، كان تاجرا من أصحاب الثّروات ، فصحب الشيخ نجم الدين ، فتخرّج به سنين
، حتّى صار من فضلاء الموقعين
الصفحه ١١٤ :
الوارثين ، ومن جملة حكم الله تعالى التاريخ الموضوع لحفظ الأمم ، ومعرفة من غبر
منهم ونجم ، وما مرّ من
الصفحه ١٤١ :
الملك المنصور أبو
بكر في نهار الجمعة سلخ جمادى الأول ، سنة ثلاث وخمسين وسبعمائة ، وكان أمره من
الصفحه ١٤٧ : العزي ازدمر الخزندار ، وهو أوّل نائب عاد إلى صفد بعد الخروج منها ،
حضر في نهار الأحد سابع شهر رمضان
الصفحه ٢٠٤ : أهل عصره ، وله مصنّفات لطيفة ، ونظم رقيق ، من ذلك
الأبيات التي تقدّم ذكرها في أوّل الكتاب ، وكان يحب
الصفحه ٢١١ : العزلة وجعل اجتهاده لله.
وأمّا الرؤساء
وأهل السيادة من الصفديين :
فمنهم الأمير حسام
الدين حسن بن
الصفحه ٣٨ : لدينا خبر موثق حول أصلها وإلى من انتمت ، وأول
ظهور مدون لها جاء في أحداث سنة ٨٥٧ ه / ١٤٠٥ م لدى ذكر
الصفحه ٧٩ :
خطوط الدفاع
الأولى ضعفوا ضعفا شديدا ، وكانوا على خلاف شديد فيما بينهم ، ولم يكن بإمكانهم
تلقي أي
الصفحه ١٠٣ : على أنواع :
الأول
في ترجمته : هو بيبرس بن
عبد الله ، قفجاقي الجنس ، وقيل هو من برج أغلي قبيلة من