الصفحه ٣٠ :
وتوفي برقوق سنة
٨٠١ ه / ١٣٩٩ م ، وولي السلطنة بعده ابنه فرج بوصية منه ، وسرعان ما اضطربت
الأحوال
الصفحه ٤٤ :
مخطوطة لم تنشر
بعد حول هذا السلطان ، عمدت إلى جمع ذلك كله ، وكان محرضي حصولي بعد سعي دام أكثر
من
الصفحه ٥٠ :
ولأسباب أخرى كان
السلطان السلجوقي يجد نفسه مضطرا للزواج بأكثر من أربع حرائر ، ونظرا لتحريم
الإسلام
الصفحه ٦٤ : فصاعدا ، وذلك من قبل داوي ،
وتتمحور الرواية حول بنيويت دي ألنان Benoit d\'Alignan
أسقف مرسيليا من العام
الصفحه ١٠٢ : بالرسل والوفود في كل يوم عشرون ألف درهم ، ويصرف
في ثمن قرط دوابه ، ودواب من يلوذ به في كل سنة ثماني مائة
الصفحه ١٣٤ :
يدي مولانا
السلطان ، فقام وبكى وقال : يا مولانا السلطان هذا الخطيب من بيت صالح وفقير ، وله
خمسون
الصفحه ١٥٩ : غاية اللطف ، والتوقر ، وحسن السمت ، يخجل الإنسان من
النظر إليه ، فأمره بالدخول في تلك النار ، وقد
الصفحه ١٧١ :
ومنهم الشيخ محمد
بن البيطار ، كان من أكابر الجماعة ، أخبر عنه الشيخ عبد الرحمن ابن مؤمن الآتي
ذكره
الصفحه ٢٢٢ : :
المقر الرّكني عمر
بن آرغون ثانيا : في ثاني عشرين شعبان سنة خمس وستين وسبعمائة ، وهؤلاء نوّاب صفد
من
الصفحه ١٠٩ : إنها
لمصيبة
منها الرواسي
خيفة تتقلقل
ما للرماح
تخولتها رعدة
الصفحه ١٣٣ :
وانفجر جوفه ،
فصرخ المؤذن من هول ما شاهد ، وبكى وتوجّه في بتخاص إلى الله ، فأخذه الله ، وكانت
الصفحه ١٤٢ : ، معاصر سكر خمسة
وعشرون معصرة وبها من القند والسّكر والآلات ما لا يقوم ، جوار سبعمائة جارية ،
عبيد مائة
الصفحه ١٥٠ :
، وكان من أهل العلم والدّين كثير الصّدقة ، فأقام مدّة ، ثمّ كانت نيابة الأمير
صلاح الدّين القرمشي ابن
الصفحه ١٧٨ : ، وإذا ذكر رأيت منه العجب ، كان يتفضّل عليّ
بالزّيارة ، فيحصل في الحال لقلبي استنارة ، ويحق اجتهادي
الصفحه ١٨٠ : الماء فقط ، وكان يطعم الطعام من عرف ، ومن لا يعرف ، ويطبخ للفقراء الطعامات
المفتخرة ، وكان يحمل الفاكهة