الصفحه ١٦٦ : الشيخ حازم؟ قال : ينطق
بالحكمة ، فقال : ما تقول في الشيخ فرج؟ فقال : من أولياء الله.
ولمّا جرى لي مع
الصفحه ١٦٨ :
وكان الحاج شرف
أخو الشيخ سراج من الأخيار السّالكين المتّبعين السّنّة ، أدركته وانتفعت به
وتزوجت
الصفحه ١٧٦ :
وحكى جماعة أنّهم
حجّوا ، فلمّا كانوا قريبا من منزلة هدية خرجت غارة فرسان فخرج الحاج وتصارخوا
الصفحه ١٨٩ :
أنت مضرور إلى ذلك
، وحلف عيه بالطّلاق لا بدّ من ذلك ، فأخذها عارية ، فلمّا مسك كراي جاء فشكا
الصفحه ١٩٦ : ، واكتسب من أبيه الشيخ كمال الدين ، ثمّ رحل إلى مصر ، فلقي أعيانا ، ثمّ
إلى الشام فاشتغل بها زمانا ، وجوّد
الصفحه ٢٠٩ :
الفضل ، فزوّجته
بابنة أخي ، وصار من أعزّ الأهل زاده الله منّة ، وجمعني الله وإيّاه في الجنّة
الصفحه ٢١٣ :
يحتاجون إليه ،
ولمّا اشتهر بالمكارم والرّفد ، حصل لبعض المتوكّلين شيء من الجهد ، وكان يتفقّده
في
الصفحه ٢١٥ : الدين ، فنقول :
هو الكبير بن الكبير ، الذي من حقة أن يفخر نهاية أبيه في بدايته أدركها وأحواله
بعد
الصفحه ٢١٦ :
الخلق ، وما هم
فيه من الضّائقة تضرّعت سرّا إلى الله عزوجل ، قلت إلهي إنّي لا أتذلّل عليك بزهدي
الصفحه ٢٢٥ :
النائب الثاني
والسّبعون المقر السّيفي أركماس ، جاء من حجوبية طرابلس في شوال سنة ست وثمانين
الصفحه ٢٢٦ :
النائب السابع
والسّبعون الأمير فخر الدين اياز المذكور ، جهّزه برقوق من على قبّة يلبغا في سنة
إحدى
الصفحه ٢٥٥ :
السلسلة ، فينقلب
دائرا إلى خلاف دورته كذلك أبدا ، وهي من أعاجيب الدنيا ، فإذا وقف واقف وتكلم
كلمة
الصفحه ٧ :
تشكل جزءا هاما من
أعطيات الجند ، واستمر هذا الحال طوال العصر الأموي والجزء الأكبر من العصر
العباسي
الصفحه ١١ :
وأنتجت أراضي صفد
أنواعا متعددة من المحاصيل الزراعية مما شهرت به بلاد الشام لا سيما السواحل
الصفحه ١٥ :
، أكثر من مئة وسبعة وعشرين نائبا ، ثلاثة عشر منهم مرتين وواحد ثلاث مرات واثنان
أربع مرات. فخلال مدة قرنين